الصفحه ٢٠٢ :
«مدينة» ارتبطت
دائما بفكرة المركزية والدفاع. لقد سمحت تجربة العرب الفاتحين في العراق بأن
يكتشفوا
الصفحه ٢٤١ : ربعي على ابن مطيع خرج المختار في جماعة من أصحابه حتى نزل في ظهر دير هند
مما يلي بستان زائدة في السبخة
الصفحه ٢٤٦ :
لأنهم استقروا في
بادىء الأمر بقطيعة تقع في الشمال الغربي إلى جوار بجيلة (١). ثم أين نحدد مقام عبد
الصفحه ٣٠٥ : . ولعل الأحنف دفن
بالثوية لهذا السبب ، ولأنه كان شخصية مرموقة. في حين أن طيا وبجيلة المتحالفتين
مع خثعم
الصفحه ٣٠٦ :
في مقابر البصرة (١). لقد أقيمت هذه المقابر وسط الخطط القبلية معبرة بذلك في
أعمق دخيلتها ، بفعل
الصفحه ٣٣١ :
فهي إذن ثمرة
لإرادة السلطة الأموية في العراق ـ بمعنى إرادة الحجاج ـ في التخلي عن البيئة
العربية
الصفحه ٣٤٩ : ، على نحو ما تظهر من خلال الروايات عن
الثورات الكبرى التي حدثت في القرن الأول ه / القرن السابع م. لكن
الصفحه ٣٦١ :
الإيرانية البعيدة
عن المركز ، ابتداء من العام ٢٩ ه٦٤٩ / م ، عندما فتحت البصرة خراسان ، في حين
كان
الصفحه ٣٦٣ :
شيء؛ مع أنه يجب
الكشف عن الدور الذي لعبه الرؤاسي. وعليه ، فإن الكسائي ، كسيبويه في البصرة ، دشّن
الصفحه ٣٨٢ : بها همدان ومذحج ، وكندة
بخاصة (سكاسك)وعكّ وأشعر ، وهي جماعات شاركت في وقعة صفين إلى جانب معاوية
الصفحه ٦٦ :
أن هؤلاء القادة
شاركوا أيضا في فيء جلولاء بصفتهم شركاء في الملكية. على أن التصرف أنيط بعهدة
الأمرا
الصفحه ٧٨ :
الانفصال كان أقوى
من التناضح. هذا ولا يمكن الحديث عن عراق عربي جديد في القرن الأول الهجري تحتل
فيه
الصفحه ٩٦ : /
٧٧٢) لم تحاطا بأسوار ، على أن الجامع والقصر حصّنا في الفترة الأموية. لكن المرء
يميل إلى أن يجد في
الصفحه ١٠٦ :
الأول (١) ، الذي هو عصر سيف بالذات ، كما أن وجود الدهليز في واقع
الأمر أمكن إسقاطه في الفترة
الصفحه ١١٥ :
لكن في مستوى مركز
المساحة. فضلا عن أن كلمة أسواق في الجمع تدل على بنية متفرعة ممتدة واسعة متنوعة