الصفحه ٢٤٢ : ، كأن هاتين البقعتين الواسعتين الخاليتين المحيطتين كانتا
تتواجهان وتشكلان في كل حال المعابر الأصلية
الصفحه ٢٥٤ :
والمرجح أن ذلك قد
تم انطلاقا من الفرات. ولا شك أن السواقي أقيمت في عصر متأخر خلال حكم الأمويين
الصفحه ٢٨٠ :
التطوّر
الديموغرافي
صممت الكوفة في
بداية الأمر لإسكان ٧٠٠٠ إلى ٠٠٠ ، ٣٠ شخص (١) ، هذا هو الحجم
الصفحه ٢٩٥ :
المصادر متضاربة
وغامضة في الغالب ، لكنها تذكر رغم ذلك واقعا أساسيا في الموضوع ، هو تعدد نقط
العبور
الصفحه ٣٢٥ :
وذهب التفكير
بغرابارO.Grabar (١) في بحث مهم ، تجاوز فيه مؤلفه الأفكار الشائعة نوعا ما ،
إلى أن قصر
الصفحه ٣٥٤ :
في ما يرويه عن
ثورة ابن طباطبا(العام ١٩٩ ه٨١٤/ م). ويشير الطبري نفسه إلى أن الكناسة كانت تضمّ
الصفحه ٣٦٢ : أوّلا إلا في الكوفة. والحق أن هناك ثلاث شخصيات عاشت في القرن
الأول / السابع ، لعبت دورا رائدا في
الصفحه ٣٧٣ : قبيلة يمنية كانت تأتلف مع قبيلة مضرية أو
ربيعية (تآلف بقايا العشائر في الكوفة). وكانت عملية التبسيط
الصفحه ١٨ : ، لا منازع أن مساعدته كانت فعالة وثمينة وأنه جسّم عنصر الاستمرار
والدوام في مشروع الفتح الذي تعطل عدة
الصفحه ٢٣ :
للتصديق أن ننسب إليه ، كما فعل سيف (١) ، مشروعا واضحا محددا وواسع النطاق ، يكون شرع فيه منذ سنة
١٣
الصفحه ٣٥ :
سيف في روايته
المستندة في هذا المقام إلى مجالد بن سعيد والشعبي ، في آن واحد على متانة القيادة
الصفحه ٦١ : على حساب سيد قديم ـ الملك الساساني ومن والاه ـ لكن أكثر الأشخاص
العائشين في العراق كانوا غير إيرانيين
الصفحه ٨٢ : الزمني أنها مؤيدة تماما بما توصل إليه
علم الآثار من نتائج ، فالحفريات الجدية التي جرت في القصر (١) أتاحت
الصفحه ١٣٦ :
وضعية بجيلة
القليلة العشائر ذات القطائع الكبرى المترامية في الطول والمكتسبة لخطة قبلية
قليلة العرض
الصفحه ١٩٨ :
تمتعت الظاهرة
المدنية بأقدمية محترمة في بلاد العرب بأنواعها ، ولا سيما في القطبين القصيين
نعني