الصفحه ٩٠ : لكنها لا تبتعد عنه كثيرا.
ب) الرغبة في
البناء الصلب ، أي في إنشاء مدينة حقيقية ، ظهرت بقوة وكانت سببا
الصفحه ١١١ : رحبة خالد في العهد الوسيط. وقد احتفظ بذكراها
إلى اليوم في ساحة الديوانة ....» (١). ولنلاحظ هذه الترجمة
الصفحه ١٦٥ :
تلفظ أنفاسها ،
والتي غرّبها عن ذاتها نظامها الجديد ، حققت نصرا ثقافيا على الهلينية ، في انتظار
أن
الصفحه ١٦٨ :
هذا الخليفة على
بناء سور بالكوفة في سنة ١٥٥ ه / ٧٦٢ ، أحاط هذا الحزام بالمركز وبجانب كبير من
الصفحه ٢٢٩ : زياد هو الذي اتجه هذا الاتجاه بل إن عمرا هو
الذي شرع فيه بصفة طفيفة وتوسع فيه عثمان ، ثم علي وزياد
الصفحه ٢٩٩ :
ومذحج ، اللتان
تفوقتا على حمير وحضرموت تفوقا واضحا في ذلك العصر (١). ونجد في المقابل ، أن ما دخل
الصفحه ٣٣٩ :
كما يحمل الأمر
على الاعتقاد لأن أكثرهم كانوا يقطنون في الطاقات حيث كانوا من جند الحامية لا غير
الصفحه ٣٤١ : المجتمع الشامل في علاقاته مع السلطة. فحتى مع العباسيين القريبين جدا من
الخراسانيين ، بقي عالم أهل السواد
الصفحه ٣٧٠ : المدينة / المخيم (المصر)وتوفير حياة جماعية لها ، وفصلها
في الوقت نفسه عن الوسط المحيط بها. كانت فكرة
الصفحه ٨٥ :
من لبن ، على أنّ
ماسينيون يماثلها بصفوف الخيام (١). وأخيرا ، لم تشيد الكوفة حقا إلا في العصر
الصفحه ١١٢ :
الكلاسيكية ،
ووظائف الرّحبة الإسلامية ، إذا سلمنا بوجود اقتباس ما؟ كان للأغورا اليونانية في
الفترة
الصفحه ١١٩ : أن المركز يوحّد ، في حين أن الخطط تحافظ على
التنوع العشائري والقبلي للنسيج العربي. ومن الصعب في
الصفحه ١٧٣ : في أمصاره القليلة.
وخلافا لذلك ، فقد كان مستعدا لتقبل سلسلة النماذج الحضارية المودعة في الشرق بشكل
الصفحه ٢٠٣ :
الخيمة المقدسة
سواء أكانت متنقلة أم ثابتة (١) ، أو كانت تعني المعبد المقدس كما في الكعبة أو الأسرة
الصفحه ٢٣١ :
اعترى مخطط
ماسينيون مصدره أنه وضع خارطة للكوفة تكون صالحة في آن للعصر الأموي والعصر
العباسي ، وقد