الصفحه ٣٨١ :
أصحاب أبي حنيفة (١). وتذكر مصادر الأماكن والمواقع في الكوفة وضواحيها عددا من
الرجال البارزين في
الصفحه ٣٩١ :
البارزين ذو
الكلاع الحميري (١). في وجه الطموح المضري إلى اكتساب شرعية تاريخية بالنبوّة والهيمنة
الصفحه ٥٠ :
في المدائن
وجلولاء يكتسب أهمية بالنسبة لتقسيم الغنيمة وإسناد أراضي الفيء (١). هذا يعني أنه ينبغي
الصفحه ٥١ :
تأريخ الاستيلاء
على جلولاء في ذي القعدة ١٦ / ديسمبر ٦٣٧ (١). وبالفعل ، يتفق الواقدي وسيف ، حسب
الصفحه ٧٦ : السابق في التأثير على السلوكيات والذهنيات. والأهم من ذلك أن الاستقرار كان
له من السرعة والنجاح ما جعل
الصفحه ٨٩ :
الاستثنائي بعد
إبداء هذه الاحترازات ، وعلينا أن نعتمده من جميع الوجوه. ولنستعرض الأحداث في
تسلسلها
الصفحه ١١٠ : لبغداد ، وأن الركائب كانت تحطّ بالرّحبة في
السابق فيما يخص الكوفة ، على الأقل يوم الجمعة. وأخيرا ، فقد
الصفحه ١٧٧ :
قرن. لكن تثير هذه
الروايات وتوحي بإمكانية جديرة بالنظر لم يتردد كرسويل (١) في درسها ، وقد سبقه إلى
الصفحه ٣٠٤ :
ولذا تسترد كلمة
جبانة حقوقها حين يضطرب الناس ويثورون ، لكن المقصود بالذات في هذا المقام أيضا هي
الصفحه ٣٥٨ :
بطابع المدينة
الهائجة الطموحة ، وتحولت في الوعي الشيعي اللاحق إلى مدينة شهيدة. من هنا الأفكار
الصفحه ٣٨٩ : منهما إلى أصول واحدة. ولئن كانت التسميات لا تتغير في اليمن ، فإنها في
الجانب المقابل ، تضيق أو تتسع
الصفحه ٧ : التي كانت أصلا للفتح العربي في جملته ، لو أمكن تسليط الضوء على
الظروف التي أحاطت بهذا الدفع الأول. نميل
الصفحه ٨ :
الرسمي العلني نحو
الشام وفلسطين ، فجهزت ثلاثة جيوش مهمّة (في بداية سنة ١٣ ه / ٦٣٤). وهكذا فإن
الصفحه ١٩ :
المحاربين على أساس الأقدمية في الخدمة («السابقة»). فجسم هذا الأمر إسقاطا على
الأحداث التي تلت وجود الرسول
الصفحه ٧٥ :
ارتبطت الكوفة في
نشأتها ونشوئها بالعمل العسكري ، متحملة إياه كهدف لها طيلة قرن. لم تكن حاضرة