الصفحه ٢٥٠ : ، وهي خطة ضيقة لكنها تمددت وقد تجاوزت في الخطط الأخرى هذا الرقم). وامتدت
على الطول بالمقدار نفسه أو يزيد
الصفحه ٢٦٦ :
ويشدّ اليوم
الثاني انتباهنا لأن الحجاج أمر مواليه المسلّحين بالتحصّن في مدخل السكك. وكذلك
فعل أهل
الصفحه ٢٦٩ : ،
خلافا للغموض الذي ساد رواية أبي مخنف ، أي في الشرق تماما ، فتميّزت بوضوح عن دار
الرزق والجسر والشاطى
الصفحه ٣٢٠ : بالمحيط ، بالنظر لضياع الفرد في
المدينة التي عمّتها البلبلة ، وأخيرا فهو عنف عادي يفرزه كل تواجد حضري في
الصفحه ٣٣٢ : المثال الآشوري ـ البابلي
الذي ساعدته ظرفية الدفاع والصراع؟
إن الظاهرة
الجديدة في واسط بالمقارنة مع
الصفحه ٣٥٩ :
الكوفة بروز ظاهرة
جديدة هي تفوّق الأمصار على الجزيرة في تحديد مصير العرب السياسي : ظلت الكوفة
طيلة
الصفحه ٣٦٦ :
ملحق (٢)
اليمنيون في الكوفة في العهد الأموي (*)
ليست الكوفة ، في
الوعي التاريخي الغربي ، سوى
الصفحه ٣٨٤ :
أ) يمن :
ـ همدان : شيعية
جامحة؛ أسهموا في الثورات الزّيدية (باستثناء عشيرة ناعط ، فقد كانت من
الصفحه ٣٩٢ :
من هيمنة القبائل
العربية الشمالية (عبر الإسلام واللغة والدولة)في تحديد الإطار الجديد للوجود
العربي
الصفحه ١٠ :
الذي اشتمل على
الأهواز ، وخوزستان في الجنوب الشرقي ـ وبين فارس والجبال ، وأصر عمر على رفضه
مهاجمة
الصفحه ١٥ :
بالدور الذي قام به عدي بن زيد الشاعر (١). كان عدي ذا حظوة في بلاط الساسانيين ، ويعتقد أنه أنقذ
السلالة
الصفحه ٢٢ : والتخويف ، وقد
ذهب ضحيتها عرب الضاحية. فقتّلت النّمر وتغلب وأياد في عين التمر داخل الحصن ،
واشتهر هذا الحصن
الصفحه ٣١ : ص
٣٢ ـ ٣٣).
لقد شكك كايتاني
في هذا الوصف ، معتمدا روايات أهل المدينة فقط ، التي كانت قليلة الإسناد
الصفحه ٤٠ : أو فورا بعد القادسية لما
انتهى كل شيء (٣). وبالفعل فإن الروايات مختلفة في هذا المقام. ورغم الفارق
الصفحه ٤٦ : أوجده الإسلام يكمن أولا في اتخاذ التعبئة بالصفوف
بصفة مضبوطة صارمة وثانيا في نبذ فكرة الفر والإبقاء على