الصفحه ٣٩٥ :
التأثير اليمني في الأندلس ظهر في أساليب الريّ وفي ذلك الحجم الكبير والمتنوع من
المنتجات اليمنية ، وأهمها
الصفحه ٢٨ : في رمضان ١٣ ه / نوفمبر ٦٣٤ ، وحجته على ذلك جيدة (١). لقد قدم سيف تأريخ وقعة البويب لأنه قدّم تأريخ
الصفحه ٦٩ :
يستبعد أنه أثر في قرار الانتقال إلى منطقة تشرف على البادية لأسباب نفسية أكثر
منها اقتصادية ، كان التكيف
الصفحه ٧٧ : . قد يكون لمفهوم الاستقرار معنى أنفذ ، لو استقر العرب المهاجرون في
السواد بصفة فلاحين ، استقرارا عفويا
الصفحه ٨٣ : على صعيد المؤسسات (٤) ، وصار وضعها هشا بصورة متزايدة. فإذا وجد نموّ ما في
الفترة العباسية فينبغي
الصفحه ١٠٩ : للحماية والسكن ، مع سوق داخل الأروقة في البداية. إنّ
الرّحبة تبرز كأحد العناصر الأساسية للمساحة المركزية
الصفحه ١٣١ :
وهي دونها في
الذرع والمحال من ورائها وفيما بينها».
كيف يتجسم كل ذلك
في الواقع الملموس؟
لنفرض
الصفحه ١٣٣ :
كانت صغيرة (لم
تتجاوز ثلاث حجرات) فليس من المعقول أن تتكدس الدور في قطيعة لا يزيد عرضها عن ٣٢
مترا
الصفحه ١٣٥ :
مذحج وهمدان؟ إذا خضع جميعهم لمبدأ الهيكلة الطولية ، في شكل شرائط ، مع تحديد
مسبق لعرض القطيعة ، فمن
الصفحه ١٧٦ : ينبغي
الاعتراف أنه لم يقع في الوضع الروماني ، إلا نادرا ، فرض مخطط السكك من كاردو (Cardo) وديكومانوس
الصفحه ١٩٦ : أن خثعما وطيا وحدهما لم تعترفا بقدسية الحرم
في شبه الجزيرة ، باستثناء اليمن الذي بقي عالما منفردا
الصفحه ١٩٧ : . وذلك خلافا لمدن العرب الأوائل في الخارج ، وللمدينة الحدودية الخاضعة
للأجنبي مثل الحيرة ، وخلافا أيضا
الصفحه ٢٠١ :
مثل مكة والطائف (١) وسدوم (٢) ونينوى (٣) أيّ مدينة أخرى كبيرة أو صغيرة. أما في أقدم الروايات
الصفحه ٢٠٧ : مؤسسة مرتبطة بدين الوثنية في أعمق مظاهرها ،
وفعاليتها واضحة في بروز المدن وحمايتها ونموها طالما هي
الصفحه ٢٠٨ :
الحرام في آن.
لقد طرح عمل
التحريم الجاهلي قبل كل شيء كعمل لتحديد الأرض والنهي عن العنف (١). صحيح أنه