الصفحه ٢٣٣ :
وبقيت همدان وكندة
وثقيف وبجيلة ومذحج والأزد وجهينة وتميم وأسد ، في مواقعها الأولى قطعا كما ذكرها
الصفحه ٢٦١ :
بصدد السباحة في
الخيال بل أن هناك أرضية من الواقع نقف عليها. لكنه يجول بنا على هواه ، ويتحول
بنا
الصفحه ٢٦٧ :
رؤيم (من ربيعة) (١) تمركز فيها ، وقد وضعه أبو مخنف «على أفواه سكك الكوفة
التي تلي السبخة» (٢). لكن
الصفحه ٢٦٨ :
من البصرة في حين
أن أبا مخنف كان من أبناء الكوفة بامتياز. وكان يفصلهما قرن أو يزيد ، لكن عمر بن
الصفحه ٢٧١ :
كان سيف منكبا على
تأليف أخباره كانت هناك قطائع بقيت من الخطط القديمة وخلفت آثارها في أسماء المكان
الصفحه ٢٨٣ : الطاعون
المتكرر ولا سيما الطاعون الجارف الذي حدث في سنة ١١٦ ه / ٧٣٤ (١).
فهل أن استرداد
الكوفة لموقع
الصفحه ٣١٠ : الاجتماعية. ويتضح هذا الأمر جيدا في فقرة وردت في كتاب أخبار
القضاء ، وتعلقت بالجولات اليومية التي كان يقوم
الصفحه ٣٢١ :
الواضح أن هذه
السكك لم تكن مبلطة بل حافظت على وضعها خلافا لما كان عليه الأمر في مدينة أخرى هي
حمص
الصفحه ٣٣٧ :
بيوت القادة ،
التي كانت تنفتح على الرحبة ، ولا سيما إشارة وردت في كتاب البلدان (١) جاء بها
الصفحه ٣٥٥ :
عمليا. في أواخر
القرن الثالث الهجري/القرن التاسع الميلادي ، حدثت الثورة الإسماعيلية الكبرى ، وكان
الصفحه ٣٧٤ :
في عهد زياد صمّم
ليتسع لستين ألف شخص؛ أما البلاذري (١) فيذكر بخصوص عدد
سكان الكوفة ستين ألف رجل
الصفحه ٣٧٧ : الكوفة. ويضعها ماسينيون في مقام همدان ، سواء
من حيث «اليمنية» أم من حيث المدنية. لكنها لا تبدو كذلك
الصفحه ٣٧٨ :
فيها ، فهي عشيرة
أبي موسى الأشعري الذي لعبت ذريته المتكاثرة في الكوفة ، كما في البصرة ، دورا
الصفحه ٣٨٦ :
والتطابق بين
الشيعة والقبائل اليمنية ، كما لم تكن ممكنة المماثلة والمطابقة بين دعم علي (١) في
الصفحه ٣٨٧ : الفئات الاجتماعية ، داخل القبيلة ، تتأثر أكثر من بعض الفئات الأخرى. في واقع
الأمر ، يجب ألا ننظر إلى موقف