الصفحه ١٤٧ : الاستشراق ويعلل
بالتصور الآتي : بما أنه اتضح وجود فترتين في تاريخ هذه المدينة ، فترة أولى (أمددها
بعضهم إلى
الصفحه ١٥٢ : ،
خلافا للنموذج الاغريقي ـ الروماني ـ الاوروبي. وإذا ما وجدت مدينة منشأة «فإنه
يحصل محو لهيئتها الأولية
الصفحه ١٥٧ : أحسن بناؤها بمقتضى تصورها الأول. هذا أقل ما
يمكن لأوجز الأخبار أن تفرضه على اهتمامنا.
بل يرى سيف كما
الصفحه ١٦٥ : بالمدائن وفي المقام الأول ، تقاليدها في الهندسة المعمارية والتمصير ،
لكن كل هذا بصفة متسترة عنيدة ، ولعل
الصفحه ١٦٨ : . وهذه مشابهة أخرى
مع الكوفة في أول عصرها كما هي مع بغداد الأولى. ولعله ينبغي البحث عن تسلسل ما ،
على
الصفحه ١٨٠ : الحضارة العربية الإسلامية وهياكلها ،
ينبغي أن يعتمد قطبين ، على الأقل خلال الأربعة أو الخمسة قرون الأولى
الصفحه ٢١٥ :
سيف أو أبو مخنف (٣) ، أو اليعقوبي والبلاذري بعد ذلك. وقد داخلتنا الحيرة مما
كتبه المؤلفان الأولان
الصفحه ٢٢٥ : قصر الخبال». كان عمر يبذل قصارى جهده
للحفاظ على البساطة الأولى ، وروح الأصالة الكامنة في الأمة وهويتها
الصفحه ٢٣١ : إضفاء الصبغة التركيبية على هذين
المصدرين وأسقطهما على خارطته (١) ، ثم أراد تجاهل التصور الأول الذي ذكره
الصفحه ٢٣٢ : الأول ، وبذلك تشعبت القضية.
كان جيش القادسية
مقسما أعشارا بالفعل (٣) ، بمعنى أنه تجمّع في عشر وحدات
الصفحه ٢٦٣ :
شيبان ـ قرابته (١) ـ نقطا حساسة ازدادت وضوحا لدينا.
أ) جاء شبيب مسرعا
من المدائن في مرحلة أولى
الصفحه ٢٦٤ : استقروا بالمكان الذي كان خاليا في بداية الأمر ، على المخطط
المتعامد وهل دخلوا الخطة الأولى التي كانت للأزد
الصفحه ٢٦٨ :
شبة كان من المعمّرين وهو يعتبر أول المؤرخين للعصر العباسي ومن أجودهم دون شك ،
فقد اهتم بالمدن وألف
الصفحه ٢٧٦ : للحكم
الأموي تميّز العصر السفياني (٤١ ـ ٦٤) ، والعصر المرواني الأول (٦٥ ـ ٩٥ أو ٦٥ ـ ١٠٥)
، وأخيرا عصر
الصفحه ٢٩٦ :
وكانت هذه
الحمامات أيضا أماكن استراتيجية من المقام الأول ، حيث عسكرت فيها عدة جيوش ،
وأقيمت فيها