الصفحه ٢٤٣ : هو مرجح؟ هل وقع لأنهم
التحقوا بالمهاجرين المتأخرين من عشائرهم حيث لم يجدوا مكانا في الخطط الأولى؟ هل
الصفحه ٢٤٥ : الشرق تماما كما فعل ماسينيون أو أن نضعهم في خطة تقع شرق ـ شمال شرقي وتكون
امتدادا لخطة بني عامر الأولى
الصفحه ٢٤٦ : التي دامت خمسين سنة والتي فصلت بين المقام الأول (١٧ ه) وثورة
الأشراف (أواخر سنة ٦٦ ه) فلا شك في ذلك
الصفحه ٢٤٨ :
الأول دائما في الركن الشمالي الغربي ، وربما في خطة طيء كما أوحى اليعقوبي بذلك؟
وبصورة عامة ، إذا قطعنا
الصفحه ٢٥٢ :
وجهها الأول ،
وبالمقابلة بين اللسان (١) والملطاط (٢) ، وبإكثار المصادر من استعمال كلمة «الظهر
الصفحه ٢٥٣ : الكوفة عادة؟ لا ننس
أن الحيرة كانت ما زالت قائمة بكل معنى الكلمة في القرن الأول وما تلاه. فكيف
أمكنها
الصفحه ٢٥٤ : ،
وهو تأخير له مغزاه أيضا ويطفح بالغفلة وقلة الوعي. وقد تحدثت عن مثل هذا المصادر
بخصوص العصر الأول في
الصفحه ٢٥٧ : بصورة مبدئية
اعتمادا للتقسيم الأولي فتبقى القضية قائمة بذاتها.
تسليط الأضواء على
المركز
سبق لنا أن
الصفحه ٢٥٩ : السابق؟ ألم يمح
بعضها فلم تحتفظ سوى «بأفواهها»؟ ألم يبرز غيرها بعد تصميم سعد الأول ، ضمن تخطيط
آخر ، كما
الصفحه ٢٦٠ : الحالة الأولى ـ لأنّه قصّاص حقا ـ واكتشفنا الكوفة عبر الأحداث التي
خلخلتها والتي رويت مشحونة بحركة البشر
الصفحه ٢٦٥ : بالضبط ، لكنه قال إن شبيبا أمر في اليوم الأول
ببناء مسجد بطرف السبخة من جهة المكان حيث يقيم (أو سيقيم
الصفحه ٢٦٩ : مركزيا في كل حال. إنما ينبغي التذكير أن
أبا مخنف قدم هذه البناية خلال المرحلة الأولى بأنها المكان الذي
الصفحه ٢٧٠ : البعيد وأيضا بالاسقاطات الخاصة بالعصر
العباسي الأول أي عصر سيف ، إنما هو موجود في جملة المعطيات الخام
الصفحه ٢٧٤ : الهجري الأول ، تتجه كخط القطر من القصر وتمر بالمسجد (ذكر عمر بن شبة باب
الفيل كنقطة انطلق منها الحجاج
الصفحه ٢٧٨ : اندمجوا اندماجا تاما في الحياة العربية (٢). ولم يبد الحجاج عداء للموالي المتعربين في أول الأمر ، بل
أنه