الصفحه ٩٥ :
في المساجد ،
تقابل بيت الصلاة المغطّى (ظلّة) ، بل يجب فهمها بمعناها الأول المرادف للفناء أي
للساحة
الصفحه ٩٦ : التأثيرات على التصور الأولي للكوفة بمجملها ، لكن في خصوص المساحة
المركزية الكوفية يبدو لنا أن صيغة معممة
الصفحه ٩٨ : بالاستناد إلى الخطوات الأولى التي قطعتها الكوفة والبصرة والفسطاط.
(٤): Ibid.,p.٥٣. «تحول المسجد إلى بنا
الصفحه ١٠٠ :
التخطيط الأول للصحن حسب رواية سيف
الصفحه ١٠٧ : ، ظهرت رحاب المسجد في الحواضر
الإسلامية الكبرى خلال القرنين الأول والثاني للهجرة. فكانت توجد بالمدينة
الصفحه ١٠٩ : قبل أن تبنى ويتحدّد مجالها. فهناك إشارات إلى أن السوق الأولية كانت
بالرحبة بمعناها الأشمل
الصفحه ١١٠ : الساحة المركزية في المدن
الرّومانيةforum ، مع أن المكان الأول يطابق بالأحرى
فكرة الصحن. ومن المفيد التمعن
الصفحه ١١٤ : وخطط ثقيف ـ في
الصورة الأولى مراحل تقع على الخط نفسه. ونحن نعلم أن السوق الكبيرة ، أو ما سيصبح
كذلك
الصفحه ١١٦ : المربعة. وبمقارنته
بالعاقول ، نميل في أوّل وهلة إلى نقله إلى الجنوب الغربي مما يلي دور السكن ، حيث
أن
الصفحه ١١٩ : ما بلغه التدين الفردي من تطور سريع. على أن الفكرة
تفرض وجودها في البداية. ذلك أنه لم يكن في الأوّل
الصفحه ١٢١ : الأموي (أشهر التحوّلات جدت
عند عبس (٣) وتميم (٤)) ، فمن المعقول أن نجد هيكل الكوفة في أول نشأتها من خلال
الصفحه ١٢٢ : بالمرتبة الأولى بالنظر للعرض ، ثم
تدل السكة على صفوف النخيل. وأخيرا فالزقاق أضيقها جميعا ، لكنه سكة صالحة
الصفحه ١٢٥ : ، أم بعد مدة من ذلك ، لما تبين أن المخطط الأول غير ملائم ، فوجب
تكييفه؟ ليس الأمر مهمّا الآن ، بل المهم
الصفحه ١٢٧ : بالأول تحتل الموقع المركزي ، وأن الآخرين يقيمون على التوالي إلى اليمين
واليسار ، وهذا مخطط ثالث ممكن
الصفحه ١٣٠ : مواجهتها بعد ذلك بالتغييرات
الحاصلة.
قطائع العشائر
والتقلبات الأولى
إن ما رواه سيف هو
مخطط أساسي دام