الصفحه ١٨٣ : ماضيا سحيقا لا تظهر آثاره فقط في النص وهو ذاته وثيقة من القرن السابع ،
بل تظهر أيضا في الذاكرة الجماعيّة
الصفحه ٢٣٣ : ، ج
٤ ، ص ٤٨ ؛.Massignon ,p.٤٤ لكن المؤكد أن السبع السابع الناقص لا يخصّ طيئا ، إنه يخصّ بكرا.
(٤) المرجع
الصفحه ٣٢٣ :
الباب السابع
الكوفة كنموذج للمدينة
الاسلامية؟
الصفحه ٣٥٠ : الأرياف.
تطوّر الشكل
الطوبوغرافي للكوفة خلال القرن الأول للهجرة/القرن السابع الميلادي ، لكنه ظلّ
محافظا
الصفحه ٣٥٧ :
ـ II
السياسة والإيديولوجيا والثقافة في الكوفة
في حين لعبت
الكوفة في القرن الأول الهجري / السابع
الصفحه ٣٥٨ : ه / السابع م ، مبعثه بنية الكوفة
بالذات فضلا عن تطوّر أحداث التاريخ. بقيت الكوفة الركن الأساس في
الصفحه ٣٦٠ : القرن الأول / السابع : فقد أفلحت في الإمساك
بزمام السلطة في الكوفة ، فترة من الزمن ، كما أفلحت ، بخاصة
الصفحه ٣٦٢ : أوّلا إلا في الكوفة. والحق أن هناك ثلاث شخصيات عاشت في القرن
الأول / السابع ، لعبت دورا رائدا في
الصفحه ٣٧١ : إكمال هذا النقص ، وأن السبع السابع
هو طيّ ١. ولئن كانت الأمور قد تبدّلت قليلا في عهد عثمان ثم في عهد علي
الصفحه ٤٠٧ : ....................................................... ٣١٢
٢٣ ـ وضع السكك : السور والخندق......................................... ٣١٩
الباب السابع
الصفحه ١٠٨ : المسجد ، التي تحولت هي ذاتها إلى مسجد.
إن المقارنة
بمدينة بغداد في عصر المنصور ، سوف تخولنا مزيدا من
الصفحه ١١١ : الوقت نفسه ،
ولا سيما في غائيتها. لقد سبق لرحبة المنصور أن استهدفت الاتجاه المعلمي (٤) ، وكانت ترمز إلى
الصفحه ١٢٤ : الشكل موجودا أبدا ، فلا يمكن أن يكون قد أقيم
إلا في وقت متأخر ، لما تدخل المنصور وأمر بتشييد السور وحفر
الصفحه ١٤٠ : المنصور
قمع هذه النزعة في بغداد ، أي نزوع الأهالي إلى تجاوز المناهج الكبرى ، فهدم الدور
التي خرجت عن الطرق
الصفحه ١٤٥ : ، كما فعل عمر بالنسبة
للكوفة ، والمنصور بالنسبة لبغداد ، كما أنها حجة خادعة دافع عنها الاستشراق
القديم