الصفحه ١٣١ : الشكل وتماثلية ، كما كانت البصرة مدة طويلة (١) ، وكما ستكون المدينة المستديرة التي بناها المنصور للمرة
الصفحه ٣٥٣ : الأساسيين. وعلى امتداد القرن الأول
الهجري/القرن السابع الميلادي بقيت الكوفة مكشوفة الأمداء ، لا تحيط بها
الصفحه ١٠٩ : المركزية (٤) ، فقد صارت أكثر اتساعا ، وأحاطت بفراغها ومن كلّ جانب
بالمركّب المركزي. وقد مر بنا أنه كان
الصفحه ٣٤٩ : ، على نحو ما تظهر من خلال الروايات عن
الثورات الكبرى التي حدثت في القرن الأول ه / القرن السابع م. لكن
الصفحه ٩٦ :
وعند الرومان ممّا
عند اليونان. هنا ، لا هذه المساحة ولا الكوفة بمجملها حتى عهد المنصور (١٥٥ ه
الصفحه ٣٢٥ : المنصور في بغداد كان مقتبسا من العصر الأموي وأنه كثيرا ما جرى تجاهل
وجود أسلوب معماري أموي في وادي
الصفحه ٣٤٧ : ، وكانت طيلة القرن الأول للهجرة (القرن السابع الميلادي) بؤرة غليان سياسي. وهي
التي أنتجت كما البصرة أيضا
الصفحه ٣٢١ : والخندق ولنوجز القول بشأنهما. لقد فرضهما أبو جعفر المنصور على السكان
فحمّلهم النفقات سنة ١٥٥ ه عقابا لهم
الصفحه ٣٣٩ : (٣). صحيح أن هذه الممايزة في هذه النقطة المهمّة فعلا قد تؤيد
بخصوص بغداد المنصور صورة المدينة الملكية
الصفحه ١١٠ : القصر. وتدل هذه الحادثة بوضوح على أن حظر الركوب بالرّحبة صادر عن
المنصور ، وهو انطبق على الكوفة تبعا
الصفحه ١٢٣ : بغداد الجديدة ، مع اتساع يمتد من ٤٠ إلى ٥٠
ذراعا ، محفوفة بالدكاكين والدور. وقد روي أن المنصور أمر بهدم
الصفحه ٣٣٠ : بعين الاعتبار وهي تحملنا على الاعتقاد
بأن المنصور استمد نموذجه مباشرة من واسط والكوفة معا ، مع اعتبار
الصفحه ٣٣٥ :
الرئيسية التي تركبت منها بغداد في خلافة المنصور؟ كان للمدينة المستديرة مركز ،
حزام سكني ، وأسوار متشعبة
الصفحه ١٤ : بين العرب والفرس ، وطرأت عليها تغييرات ابتداء من
القرن السابع. فقد أقصى كسرى أبرويز ، في ٦٠٢ ، الأسرة
الصفحه ٨٥ : (القرن السابع / القرن الثالث عشر (٦). يتحدث ياقوت بالخصوص عن خصاص من قصب كانت تقتلع في كل
حملة ، حين كانت