الصفحه ٤٣ : وهمزة الوصل والألف ، ويرى
آخرون صحة الحذف والإثبات. ويبدو أن الأفضل الحذف لتكون القاعدة عامة مطردة كما
الصفحه ٤٤ : ، ولا ألف «ابن وابنة».
__________________
(١) قلنا «هند» لأنها
علم مؤنث ؛ : يجوز تنوينه ، وعدم
الصفحه ٤٨ : الساكن ألف اثنتين فتفتح. مثل : البنتان
قالتا إنا فى الحديقة.
هذا ، وقد
عرفنا ـ فى ص ٤٢ ـ حكم التنوين
الصفحه ٦٦ : على خمسة ؛ مثل : «لكنّ» فى الرأى الأصح الذى يعتبرها غير
مركبة ، وأنها مشددة النون ، ثابته الألف بعد
الصفحه ٨٠ : اللفظ المعرب ؛ بسبب أن ذلك الحرف الأخير حرف علة لا تظهر عليه الحركة
الإعرابية ، كالألف فى مثل : إن الهدى
الصفحه ٩٣ : ـ مما هو معتل الآخر بالألف ـ يكون
مقدرا.
وفى المضارع
والأمر عند وجود نون التوكيد فى آخرهما ؛ مثل
الصفحه ٩٤ : ء).
(٣) وينوب عن
الضم الألف فى المثنى ؛ إذا كان منادى مفردا (١) علما ، نحو : يا محمدان ، أو كان نكرة مقصودة
الصفحه ٩٩ : (٤). فكل واحد من هذه الستة يرفع بالواو نيابة عن الضمة ،
وينصب بالألف نيابة عن الفتحة ، ويجر بالياء نيابة عن
الصفحه ١١٦ :
؛ فتقول سافر بدران (١) ، يجب الناس بدرين ، وتحدثوا عن بدرين.
والآخر :
إلزامها الألف والنون ، ـ مثل عمران
الصفحه ١١٧ :
إبقاء العلم على حاله ـ من الألف والنون ، أو الياء والنون ـ مع إعرابه
كالاسم المفرد بحركات إعرابية
الصفحه ١١٩ : » للمؤنث ؛
لتوصل معنى التثنية إليه. وهى ترفع بالألف ، وتنصب وتجر بالياء ، وتكون مضافة إلى
المركب فى الأحوال
الصفحه ١٢٠ : والجر يأتى بالياء مكان الألف. ولكن هذا الرأى يوقع فى لبس وإبهام وخلط
بين المركب المزجى وغيره ، فيحسن
الصفحه ١٢١ : آخر ، مثل : ثلاثة وأربعة ؛ استغناء بستة
وثمانية (٣). ولذلك تثنى مائة وألف ، لعدم وجود ما يغنى عن
الصفحه ١٤١ :
المختلفة. وقليل من العرب يفتحها ، ومنهم من يضمها بعد الألف ، ويكسرها بعد الياء
، فى حالتى النصب والجر ، ولا
الصفحه ١٤٣ :
حارسا الحقل وأقبل زارعا الحديقة ـ فإن علامة التثنية (وهى الألف) تحذف
نطقا ، لا خطّا. ويرجح النحاة