الصفحه ١٠٣ :
إعرابها بحركات مقدرة على الألف رفعا ونصبا وجرّا ؛ مثل : أباك كريم ، إن
أباك كريم ، أثنيت على أباك
الصفحه ١٤٧ : :
سيدة ، هند ، عطية ، سرادق ...).
وحين زدنا فى
آخرها الألف والتاء المفتوحة (٢) صارت تدل على جمع مؤنث
الصفحه ١٦١ : معنى
قولهم : الأفعال الخمسة هى : «كل مضارع اتصل بآخره ألف اثنين ، أو واو جماعة ، أو
ياء مخاطبة
الصفحه ١٦٣ : زائدة ؛ هى : النونات الثلاث ...) (١) وحذفت معها أيضا واو الجماعة ، وياء المخاطبة دون ألف
الاثنين
الصفحه ٢٣٨ : فى آخره الألف والتاء الزائدتان ، ومنه ما يتغير مفرده عند الجمع
؛ فيكون جمع تكسير للمؤنث ولا يكون فى
الصفحه ٣٠١ : ؛ فاسم الإشارة هنا معرب مرفوع بالألف فى حالة الرفع ، ومنصوب ومجرور
بالياء فى حالتى النصب والجر. وكذا فى
الصفحه ٢٩ : يمنع ظهور الحركة ؛ كوجود
ألف مثلا ، كقولك : «على» حرف جر ، فإنها تعرب بحركة مقدرة ، وتنون ، ما لم يمنع
الصفحه ٩٧ : ، والألف ، والنون.
(٢) ينوب عن
الفتحة أربعة ، هى : الكسرة ، والألف ، والياء ، وحذف النون.
(٣) ينوب عن
الصفحه ١٠١ : «بأى»
وصلة لنداء ما فيه «الألف واللام» فى قولك : يأيها الرجل ، ويأيها الناس) اه والمراد مما سبق أن أسما
الصفحه ١٠٤ : (١).
__________________
(١) على ضوء ما تقدم
نستطيع أن نفهم قول ابن مالك :
وارفع بواو وانصبنّ بالألف
واجرر
الصفحه ١٠٨ : الألف والنون ، أو الياء
المفتوح ما قبلها ، وبعدها النون المكسورة ـ دلت دلالة عددية على اثنين ؛ كما فى
الصفحه ١١٤ : ) الألف فى جميع أحواله ، مع إعرابه بحركات مقدرة
عليها ؛ تقول عندى كتابان نافعان ، اشتريت كتابان نافعان
الصفحه ١١٥ : كل الحالات.
(٢) إلزام
المثنى الألف والنون فى جميع أحواله مع إعرابه بحركات ظاهرة على النون. كأنه اسم
الصفحه ١٣٢ : يصح جمعه إن كان محذوف اللام ، مثل : الجيش مئون ، ولكنه يعد من
ملحقات جمع المذكر السالم.
أما ألف
الصفحه ١٤٨ : . وتلك الزيادة هى «الألف والتاء» فى آخره.
ومفرد هذا
الجمع قد يكون مؤنثا لفظيّا ومعنويّا (١) معا ؛ مثل