الصفحه ١٠٢ : : إثبات ألف (٣) فى آخر كل من الثلاثة الأولى فى جميع أحوالها ، مع
__________________
(١) الشىء التافه
الصفحه ١١١ : آخرها (١) ، ولهذا تعد ملحقة بالمثنى ، وليست مثنى حقيقة.
حكم المثنى :
أنه يرفع بالألف نيابة عن الضمة
الصفحه ١١٢ : مرفوع بالألف ؛
لأنه ملحق بالمثنى ، وهو مضاف و «هما» مضاف إليه ، مبنى على السكون فى محل جر.
ونحو : صافحت
الصفحه ١٥١ : :
وما بتا وألف قد جمعا
يكسر فى الجرّ وفى النّصب معا
كذا : «أولات» ، والذى اسما
الصفحه ٣٩٧ : : على المعدود ـ ؛ نحو : عندى ثلاثة الأقلام ،
وأربع الصحف ، ومائة الورقة ، وألف (٥) القرش. وعندئذ يكتسب
الصفحه ١٣ : .
__________________
(١) الأرجح أن الحرف
الأول من حروف الهجاء هو : «الهمزة» وليس الألف التى تحملها فوقها ، لتظهرها بارزة
لا تختفى
الصفحه ٧٥ : ، وادع الناس إليه ،
واقض بينهم بالحق. [فاسع : فعل أمر مبنى على حذف الألف ، لأن أصله : «اسعى» (٢). وادع
الصفحه ٨٨ : تلتصق بآخره ، لوجود الفاصل اللفظى الظاهر
، وهو : ألف الاثنين ، أو المقدر ، وهو واو الجماعة ، أو يا
الصفحه ٨٩ : : وإنما اغتفر فى
ألف الاثنين لأن حذف الألف يوجب فتح النون ؛ لفوات شبههما بنون المثنى فيلتبس بفعل
الواحد
الصفحه ١٢٣ : التثنية ـ وهى الألف ـ تحذف فى
النطق حتما لا فى الكتابة. لكن ما ذا نقول فى إعرابه؟ أهو مرفوع بالألف الظاهرة
الصفحه ١٤٩ :
ويجر بالكسرة ، كما فى الأمثلة السابقة (١) ، وأشباهها. كل هذا بشرط أن تكون الألف والتاء زائدتين
معا
الصفحه ١٧٨ : . لكن أهذه الفتحة مقدرة على الياء الظاهرة ،
أم مقدرة على الألف التى كانت فى الأصل ، وانقلبت ياء؟ يفضل
الصفحه ١٩٦ : الضمير : «أنا» إثبات ألف فى آخره. وأكثر القبائل
العربية يثبت هذه الألف أيضا عند الوقف ويحذفها عند وصل
الصفحه ٧٤ : ، ورحّب به. وكذلك
يبنى على الفتح إذا اتصلت به تاء التأنيث الساكنة ، أو ألف الاثنين ، مثل : قالت
فاطمة الحق
الصفحه ٩١ :
ألفا ، فصارت الكلمة : «تراينّ» فالتقى ساكنان الألف وتلك الياء الأولى (١) ؛ حذفت الألف لالتقا