الصفحه ٥٤٦ : لعمل «لا» وهى نفسها شروط لعمل «ما» مع زيادة شرطين فى عمل «لا» وهما : أن
يكون اسمها وخبرها نكرتين ، وألا
الصفحه ٤٠٣ :
معناها الأساسى. (بشرط أن يكون المبتدأ غير وصف). ومن هنا كان المبتدأ
نوعين ؛ نوعا يحتاج إلى خبر
الصفحه ٤٤٦ :
__________________
ب ـ الخبر المتقدم على المبتدأ ، نحو :
لحاضر جوابك ، ولصائب رأيك.
ح ـ خبر إن
الصفحه ٦٠٣ : » منصوبة
مثلها. و «دائرات» خبر عن المعطوف مع المعطوف عليه. فأصل الكلام «إن الأقمار
والشموس دائرات فى الفضا
الصفحه ٥٧٧ : الرجل ، وإن الخائن بئس الإنسان.
وكذلك يشترط فى
خبرها إذا كان مفردا أو جملة ـ أن يتأخر عن اسمها ، فيجب
الصفحه ٤٩٤ : وليس له الصدارة ، ويصير خبره خبر كان منصوبا (٢). ومثل ؛ إنّ العامل أمين ؛ فيصير المبتدأ اسم «إن»
منصوبا
الصفحه ٥٣١ : » مفعول معه ، و «كالذى»
خبرها. والسبب فى تقدير «كان» أن المفعول معه لا يقع ـ فى الأكثر ـ إلا بعد جملة
الصفحه ٥٢٧ : وحده ، أو مع أحد معموليه ، أو معموليه معا ـ إلا : «ليس» «وكان».
فأما «ليس» فيجوز حذف خبرها على الوجه
الصفحه ١٧١ :
«إن» ؛ منصوبة بفتحة مقدرة على الألف ؛ وكلمة : «هدى» الثانية خبر «إن» ،
مرفوعة بضمة مقدرة على الألف
الصفحه ٦٠٢ :
المسألة ٥٤ :
حكم المعطوف بعد خبر : «إن» وأخواتها ،
وحكمه إذا توسط بين المعمولين
إن
الصفحه ٦١٣ : . ولا داعى
لمحاكاة هذه الأمثلة القليلة. وحسبنا أن نتبين معناها ، والغرض الذى نستعملها فيه
، دون القياس
الصفحه ٢٠١ : . بخلافها فى المثال الأخير الذى وقعت فيه للمتكلم
فى محل جر بالإضافة ؛ وفى محل نصب مفعول به.
كما أن الضمير
الصفحه ٦٠٠ : خبره ؛ نحو : إنّ
الكهربا لأثرها عميق فى حياتنا ... أو : إنّ الكهربا أثرها لعميق فى حياتنا.
(٤) معمول
الصفحه ٥٥٨ : ، وكرب الهواء يطيب. ويجوز ـ قليلا ـ العكس ، فيتجرد خبر
: «أوشك» ، من «أن» ويقترن بها خبر «كاد» و «كرب
الصفحه ٢٤٩ : خبر إن ، ولا يمكن اتصاله
بعامله (إن) ؛ وذلك لأن خبرها لا يتقدم على اسمها.
٤ ـ أن يكون
عامله اللفظى