الصفحه ٥٩٤ :
(٥) أن تقع بعد
مبتدأ هو قول ، أو فى معنى القول (١) ، وخبرها قول ، أو فى معناه أيضا ، والقائل واحد
الصفحه ٥٠٠ : : قولهم إن خبر الناسخ تدخله الواو ... ، غير مسلم على إطلاقه. وحاصل ما
فى التسهيل والهمع أن الخبر إن كان
الصفحه ٤٥٣ : رددنا هذا كثيرا (٢) ...
٢ ـ أن يكون
الخبر مقرونا بالفاء (٣) ؛ نحو : الذى ينصحنى فمخلص. فإن تقدم الخبر
الصفحه ٤٠٨ : . والمراد ؛ قلّ رجل يقول ذلك (١) ؛ أى : صغر شأنه وحقر. فقيل إن المبتدأ لا يحتاج هنا
إلى خبر ، وجملة : (يقول
الصفحه ٤٦٢ :
__________________
ـ الخبر هو : أن يسأل
سائل : من عندكما؟ فتقول : «زيد». التقدير «زيد عندنا
الصفحه ٦٣٦ : الاسم ، والرفع فى الخبر ،
بشرط أن يكون ما تعمل فيه نكرة ، فلا يجوز أن يكون اسمها أو خبرها معرفة ، ومن
الصفحه ٥٤٥ : أمر واحد.
ومن أجل أنها
تحتمل نفى الخبر عن الفرد الواحد إذا كان اسمها مفردا سميت : «لا» التى لنفى
الصفحه ٤١٤ : الخبر مطابقا
للمبتدأ فى الإفراد ، والتذكير ، وفروعهما (١) ؛ بشرط أن يكون الخبر مشتقّا لا يستوى فيه
الصفحه ٤٩٦ :
وأخواتها» ، ونوع ينصب اسمه ويرفع خبره ؛ مثل : «إن وأخواتها» ، ونوع ينصب
الاثنين ولا يستغنى عن
الصفحه ٥٧٤ : شعرى ......» ومع حذفهم الخبر فيه باطراد يلتزمون أن
يذكروا اسمها وأن يكون هذا الاسم ؛ كلمة : «شعر» مضافة
الصفحه ٥٥٠ : ص ٥٣٤ و ٥٣٥ وهامشهما).
هذا ، والذى يدل على أن زيادة «الباء»
هى فى خبر العاملة أو المهملة ما يكون للخبر
الصفحه ٤٧٢ :
مواضع حذف
الخبر وجوبا ، أشهرها خمسة :
١ ـ أن يقع
الخبر كونا عامّا (١) والمبتدأ بعد «لولا
الصفحه ٥٧٨ : تقديمه ؛ هى : أن يكون فى الاسم ضمير يعود على شىء فى الخبر الجار والمجرور ؛
مثل : إن فى الحقل رجاله ، وإن
الصفحه ٤٢٨ :
زيادة وتفصيل :
(ا) اشترطنا (١) فى جملة الخبر وجود رابط ، ـ بالتفصيل الذى أوضحناه ـ ويشترط
فيها
الصفحه ٦٤ : .
هذا ، وكلمة : «الأمر» مبتدأ ، خبره
الجملة الاسمية : «هو اسم». أما جواب «إن» الشرطية فمحذوف يدل عليه