الصفحه ٥١٢ : يكون
خبرها جملة فعلية ماضوية ؛ لأن دام مع معموليها تفيد استمرار المعنى إلى وقت
الكلام ، والجملة
الصفحه ٢٥٢ : ندرى المراد. وقد يلتبس الفعل الماضى بالمصدر مثل : نظرى محمود معافى ؛ فلا
ندرى أكلمة : «نظر» فعل ماض
الصفحه ٣٣٧ : .
(٣) وهى الجملة التى
يكون معناها صالحا للحكم عليه بأنه صدق أو كذب ؛ من غير نظر لقائلها ، من ناحية
أنه معروف
الصفحه ٣٧ :
رنا (بمعنى
نظر)
رانية
العيون وأن للزهر. عجبت من روان للزهر
فهنا بعض
الصفحه ٨٥ : ، وصرف النظر عن الحرف نهائيّا فلا يصح ذكره ، ولا اعتبار
أنه ملاحظ ؛ فليس حذفه للاقتصار كحذف : «فى»
التى
الصفحه ٢٢٤ : بعده يعرب على حسب حاجة الجملة قبله ، من غير نظر ولا اعتبار لحرف الفصل
الموجود ؛ فيجرى الإعراب على ما
الصفحه ٢٩٢ :
١ من هامش ص ٣١٠ ـ وهذه العلة لا تثبت اليوم على التمحيص. وقد آن الوقت لإعادة
النظر فى قواعد الإملاء على
الصفحه ٥٤١ :
على الموجب وإنما تزاد بعد النفى.
وهذا كلام مردود ، لأنه نظرى فقط ، فوق
أنهم يغتفرون فى الثوانى ما لا
الصفحه ٣٢٠ :
٣ ـ ... «أل»
وتكون للعاقل وغيره (١) ؛ مفردا وغير مفرد ؛ نحو : جاءنى الكاتب ، أو : الكاتبة
؛ أو
الصفحه ٣٨٣ : الزائدة. وفيما يلى بيان هذين
القسمين.
(ا) «أل»
المعرّفة ؛ (أى : التى تفيد التعريف).
وهى نوعان ؛
نوع
الصفحه ٣٨٥ : منها هو : «أل». وتسمى : «أل» التى للعهد ، أو : «أل» العهدية (١). فإذا دخلت على النكرة جعلتها تدل على
الصفحه ١٩٠ :
فعلامة النكرة
ـ كما سبق ـ أن تقبل بنفسها «أل» التى تفيدها التعريف ، أو تقع موقع كلمة أخرى
تقبل
الصفحه ٢٨٥ : ـ إلى نفسه ، طبقا للبيان
السابق فى رقم (٢) من هامش ص ٢٧٧.
(٢) بشرط ألا يمنع من
الإضافة مانع. كوجود «أل
الصفحه ٣٨٢ : كلمة «أل» التى هى حرف للتعريف ؛ أهى كلها
التى تعرّف ، أم اللام وحدها ، أم الهمزة وحدها ...؟ فإن هذا
الصفحه ٣٩٥ : ء ، ثم غلب
على كل ما سبق الاستعمال فى العلمية وحدها.
و «أل» فى
الأعلام السابقة ـ ونظائرها ـ قسم من «أل