الصفحه ٤٢٠ : (٣)
فالخبر فى
الأمثلة السابقة فارغ من الضمير المستتر ، وغير رافع لضمير بارز أو لاسم ظاهر
بعده.
وإما مشتق
الصفحه ٤٧٨ : : محمد وهند تسابقه ... ونحو هذا من كل
أسلوب يشتمل على مبتدأ ، بعده معطوف بواو العطف ، ثم يجىء بعد ذلك
الصفحه ٥٩٤ :
(٥) أن تقع بعد
مبتدأ هو قول ، أو فى معنى القول (١) ، وخبرها قول ، أو فى معناه أيضا ، والقائل واحد
الصفحه ١١١ : . وبعدها نون مكسورة (٢) ؛ مثل : يتحرك الكوكبان. وينصب بالياء نيابة عن الفتحة.
وهذه الياء قبلها فتحة وبعدها
الصفحه ١٩٢ :
حكم الجمل وأشباهها بعد المعارف والنكرات :
إن الجملة
بنوعيها (١) ، وشبه الجملة بنوعيه ، إذا وقع
الصفحه ٢٩٢ :
أما القسم
الثانى من أسماء الإشارة ، وهو الذى يلاحظ فيه المشار إليه من ناحية قربه ، أو
بعده ، أو
الصفحه ٣١٧ : كلمة : «إنسان» ، ولا بد أن يقع بعدها
صفة ، فإن لم يقع بعدها صفة فهى نكرة غير موصوفة ، وتسمى : تامة
الصفحه ٣٦١ : (١)) ومثلهما : جادت مصنوعاتنا ، فالبس منها ما أنت لابس
غدا (٢) ، واطلب منها ما أنت طالب بعد حين ، (أى : لابسه
الصفحه ٤٧٤ :
تركيب واحدة منها (مثل : الفلاح وحقله) عرفت أنها مركبة من مبتدأ ؛ هو : «الفلاح».
بعده واو تفيد أمرين
الصفحه ٥٢٨ : ، لوجود العوض عن «كان». وبقى اسم «كان» بعد
حذفها ؛ وهو : تاء المخاطب. ولما كانت التاء ضميرا للرفع متصلا
الصفحه ٥٣٢ : تكن عبد غيرك ، وقد جعلك الله حرّا. وأصل الفعل بعد الجازم : لم
أكون ـ لم تكون ـ لا تكون فهو مجزوم
الصفحه ٣٨ : ء التنوين عوضا عنها فيكثر بحذف المضاف إليه بعد لفظة : «كل» ، أو «بعض (٢)» ـ وما فى حكمهما ـ ومن أمثلته
الصفحه ٦٥ : المعنى
ينصبّ على ما بعد الحرف ، ويتركز فيه ؛ سواء أكان ما بعد الحرف الأصلى مفردا أم
جملة ، فالابتداء فى
الصفحه ١١٩ : : «لا يثنى العلم إلا بعد قصد
تنكيره» ، وحينئذ تزاد عليه : «أل» بعد التثنية ؛ لتعيد له التعريف ، أو
الصفحه ١٨٩ : نفيس ... وقد صارت هذه
الكلمات معارف بعد دخول : «أل».
وربما كانت
الكلمة فى ذاتها لا تصلح لدخول «أل