الصفحه ٥٠١ : وشفتيه» وفسره عياض فى كتابه : «المشارق» بأن معناه
: «كثيرا ما يحرك به لسانه وشفتيه» وبعد أن فسره روى عن
الصفحه ٥٠٢ : ، وهى : «من» و «ما» و «أن» سواء أجعلت «ما» مصدرية أم زائدة. وإلى
هنا انته كلام الباحث ، بعد الاستغناء عن
الصفحه ٥٠٣ : البشرى ؛ وإنما تحول من لونه الأصلى إلى السواد بعد ولادة البنت.
(٢) وهى الصفحة
التالية.
(٤) المسافر
الصفحه ٥٠٧ : الغثى إلا بغنى النفس ... (٣)
(٥) لا يصح
وقوع «إن» الزائدة بعدها (٤) ...
وبقى من أحكام «ليس»
حكم
الصفحه ٥١١ :
الأرجح ، كما سيتضح فى رقم ١ من هامش الصفحة التالية.
(٣) هى التى تؤول مع
ما بعدها بمصدر ، مع نيابتها عن
الصفحه ٥١٥ : معروف فى الكلام المأثور ، يجيز بعض النحاة تقديمه المبتدأ.
لكن القياس غير مستحسن بعد أن تبين لهم أن
الصفحه ٥٢٧ : .
(٣) فاللام هنا لبيان
العلة والسبب ، فما بعدها علة وسبب لما قبلها. فكأن السبب فى أمرك الشخص بالصدقة
هو : غناه.
الصفحه ٥٣٤ :
__________________
(١) بسبب بلاغى ؛
كالحصر مثلا.
(٢) البرق الخلب :
الذى لا مطر بعده. وهذا لا خير فيه للبلاد التى ترتوى
الصفحه ٥٥٠ :
العربى بهياب الشدائد. وأصل الكلام ما العربى بخيلا. ما العربى هيابا ، فالباء حرف
جر زائد ، وما بعدها مجرور
الصفحه ٥٥٣ : آثارا. وهذا أمر يجب الفرار منه ـ كما قلنا ـ ؛ لما فيه
من البعد ، والعدول عن الطريقة المستقيمة الواضحة
الصفحه ٥٥٦ : الكلام ، وهو
: الزمن الحالى.
(٢) الزمن بعد
الكلام.
(٣) يلاحظ هنا أن
المضارع فى خبرها ينقلب زمنه قريبا
الصفحه ٥٦١ : مأثورة تؤيده. ولا داعى للأخذ
برأيه اليوم ، بعد أن شاع اتباع الرأى الآخر الذى يخالفه ، وتؤيده أيضا شواهد
الصفحه ٥٦٦ : قليلا حيث سمع : موشك ، ولا مانع من استعماله.
(١) وهذا هو ما قصد
إليه ابن مالك بقوله :
بعد عسى
الصفحه ٥٧٦ : أن المضارعين بعدها مجزومان.
ومثله قول الشاعر :
إنّ من يدخل الكنيسة يوما
يلق
الصفحه ٥٨٤ : ذلك المصدر المؤول بعد : «لو» الشرطية ؛ نحو : لو أنك حضرت
لأكرمتك. فالمصدر المؤول فاعل محذوف ، والتقدير