الصفحه ٤١٧ : ما بعده ، ويعتمد عليه ، فيطابقه فى حالتى التذكير والتأنيث
وغيرهما ، نحو : إن الغزال عينه جميلة ، وإنّ
الصفحه ٤١٩ : .. راجع «ب» من ص ٤٠٦
هذا ويجرى على الجامد المؤول بالمشتق
كثير من أحكام المشتق ، لا تجرى عليه إلا بعد
الصفحه ٤٢٣ : » النافية للجنس ، و «إن» ، أو غير
عامل مثل : «ما» و «لا» النافيتين ... فالعبرة بما يقع بعد هذه الأدوات من
الصفحه ٤٢٥ : عليها فى «ح» من ص ٢٣٧ ، وفى هذا الباب ص ٤١٠ و ٤١١
وما بعدها. ومع مراعاة ما سبق أن أشرنا إليه ـ فى رقم
الصفحه ٤٣١ : . وقد صرح ابن جنى بجواز إظهاره. والقول عندى
أنه بعد حذف الخبر الذى هو الاستقرار ، ونقل الضمير إلى الظرف
الصفحه ٤٣٧ : » أو المبنى فى بعض الحالات ؛ مثل :
قبل ، وبعد ..
الصفحه ٤٤٢ : ترشد الملاحين. أم لم تسبقها ؛ نحو كلّ يوم أذهب للتعلم ،
كتب فى يدى.
١٠ ـ أن تقع
بعد الفاء الداخلة على
الصفحه ٤٥٥ : الحالة يحسن
أن يكون هو المبتدأ الذى تسبقه (ها) التنبيه ، واسم الإشارة يجىء بعده خبرا نحو : «هأنذا».
وقد
الصفحه ٤٥٦ : (ص ٤٤٠ وما بعدها) ، وانتهينا
منه إلى أنه لا قيمة لهذا التوهم ولا داعى لبقاء تلك القاعدة ، وعندئذ يكون
الصفحه ٤٦٦ : : «زهير» ويسمى : «المخصوص بالذم» فالمخصوص ـ فى الحالتين ـ يقع
بعد جملة فعلية ، مكونة من فعل خاصّ ـ يدل على
الصفحه ٤٦٧ :
الفعلية ... (١) وصار المصدر مرفوعا بعد أن كان منصوبا ؛ ليكون خبرا
لمبتدأ محذوف ؛ فتنشأ جملة اسمية
الصفحه ٤٧٥ : تقديره
: «هو» صاحب الحال. والخبر المحذوف هو الظرف : «إذ أو إذا» وهو مضاف والجملة
الفعلية التى بعده مضاف
الصفحه ٤٨٩ : . وبعد حذف هذا المتعلق حل الظرف أو الجار مع
مجروره محله ، فكلاهما بمنزلة الفعل (راجع المفصل ج ١ ص ١٠٠
الصفحه ٤٩٢ : بعد المبتدأ من أداة شرط ـ كما سبق.
تلك هى أشهر
الصور التى يقترن فيها الخبر بالفاء ـ وجوبا فى واحدة
الصفحه ٤٩٥ : يتصل
بتركيبه فى رقم ٢ من ص ٤٧٢ ـ.
د ـ اللازم للابتداء بسبب غيره ، كالاسم
الواقع بعد «لو لا