الصفحه ٣٤٠ :
أى : فى رحمته
أطمع (٣).
__________________
(١) ويجوز مراعاة
المعنى بعد مراعاة اللفظ ، ويجوز العكس
الصفحه ٣٤٣ : الآيات
ونظائرها ، فجعلوا الجار والمجرور متعلقان بمحذوف متقدم عليهما يشبه الموصول وصلته
المذكورين بعد
الصفحه ٣٤٦ : أداة الشرط ، والجملتان بعده بمنزلة جملة الشرط
وجملة الجواب. ففى مثل : من يزورنى أزوره ... يجيزون ؛ من
الصفحه ٣٤٨ : بعد الحذف
لأن يكون صلة. والباقى هنا ـ وهو الظرف أو الجار مع المجرور ـ صالح لذلك. أما فى
غير الصلة
الصفحه ٣٥٤ : ترد صلة بعد موصولين أو أكثر ، مشتركا
فيها ، أو مدلولا بها على ما حذف. فالاشتراك فيما إذا ناسبت الصلة
الصفحه ٣٥٦ : بالفاء ص ٤٨٤ م ٤١ وما بعدها.
ومنها نعلم مواضع زيادة «الفاء» فى صلة الموصول بنوعيه بسبب إبهامه وعمومه
الصفحه ٣٦٨ : «المصدر المؤول» ، يعرب على حسب حاجة الجملة ـ كما سنبينه بعد (٥) ـ. ولهذا تسمى الموصولات الحرفية : «حروف
الصفحه ٣٧٨ : : النأى
والبعد ، أو مكانهما. والبيت من قصيدة للنابغة الذبيانى يمدح بها النعمان ويعتذر
له عن وشاية وصلته
الصفحه ٣٨٢ : الترديد لا طائل
وراءه بعد أن اشتهر الرأى القائل بأنهما معا (٢). ولكن الذى يناسبنا ترديده هو ما يقولونه من
الصفحه ٣٨٥ :
، وترى إضاءة كل واحد بذاته ، ثم تقول بعدها : النجم مضىء بذاته. ولما كانت تلك
الرؤية الشاملة المحيطة بكل
الصفحه ٣٨٨ : كثيرة ، وإنما المقصود شىء آخر هو ما
ذكرناه.
(٢) قد سبق الكلام
على علم الجنس ودرجته (فى ص ٢٦٦ وما بعدها
الصفحه ٣٩٩ : نكرة ، لا تدل
فى أصلها قبل النداء على فرد معين» ، ولكنها تصير معرفة بعد النداء ، بسبب القصد
الذى يفيد
الصفحه ٤٠٠ : ، كل واحدة منها اسم ، مرفوع ، فى أول الجملة ، خال من عامل (١) لفظى أصيل ، وبعده كلمة تتمم المعنى
الصفحه ٤٠٩ : بالقيد المستفاد من الجملة
الشرطية التى بعده ، فكأن المراد : فلان مع كثرة ماله بخيل ... أو فلان الكثير
الصفحه ٤١٢ : مبتدأ أو غير مبتدأ
، ولم يقولوا فى المرفوع بعده إنه يجب أن يكون مبتدأ والوصف خبره ... لم يقولوا
شيئا من