الصفحه ٢٦٩ : بعد الفينة) فدخول أل دليل على أن الكلمة
قبلها كانت نكرة. ويترتب على هذا الاختلاف فى المراد الاختلاف فى
الصفحه ٢٧٢ :
الذى لم يستعمل لفظه أول الأمر علما مطلقا ؛ وإنما استعمل أوّلا فى شىء غير
العلمية ، ثم نقل بعده إلى
الصفحه ٢٧٣ : ينصب ثلاثة مفاعيل : أولها قد صار نائب فاعل بعد حذف
الفاعل وبناء الفعل للمجهول. وثانيهما «أخوالى
الصفحه ٢٧٥ :
زيادة وتفصيل :
إذا كان العلم
منقولا من لفظ مبدوء بهمزة وصل فإن همزته بعد النقل تصير همزة قطع
الصفحه ٢٧٦ : المسمى : ليكون اسما له
ابتداء ، مهما كان ذلك. وما استعمل فى ذلك المسمى بعد وضع هذا الاسم الأول فإن كان
الصفحه ٣٠٠ : ، وعدم عقله) ثم نعرف ثانيا :
حالته من ناحية : (قربه ، أو توسطه ، أو بعده).
(ا) فإذا عرفنا
حالته من
الصفحه ٣٠١ : » ، و «ذين» ، و «تان» و «تين») لا يصح إضافتها إلى
كلمة بعدها ؛ لأن الإضافة المحضة تفيد المضاف تعريفا أو
الصفحه ٣٠٤ : ثوابها ... وقد تعاد «ها»
التنبيه بعد الفصل ، لتوكيد التنبيه وتقويته ؛ مثل : ها أنتم هؤلاء تحبون العمل
الصفحه ٣٠٨ : ء
بعلامتى التثنية ؛ وهى : الياء المفتوح ما قبلها والنون المكسورة بعدها ؛ نحو :
نجا اللذان استعدا
الصفحه ٣١٢ : للأنواع المختلفة كان الذى يوضح مدلوله ويميز
نوع المدلول هو ما يجىء بعده من الضمير ، أو غيره من القرائن
الصفحه ٣١٥ :
...)
ففاعل الفعل : «يقنت»
؛ ضمير مفرد ، مذكر ؛ مراعاة للفظ : «من» أما الضمائر بعده فللجمع المؤنث : أو
للمفردة
الصفحه ٣٢٤ : ما قبلها فيما بعدها ؛
رفعا نحو : كان ما ذا؟ أو نصبا كقول أم المؤمنين أقول ما ذا؟ ...».
وفى هذا النص
الصفحه ٣٢٧ : الخاصة بها.
(٢) وهى المبتدأ مع
خبره ، أو ما يغنى عن الخبر.
(٣) لا فرق فى هذا
الحكم وما بعده بين أن
الصفحه ٣٣٥ : مبتدأ ، أم خبر ... أم غير ذلك؟ فإذا عرفنا موقعه ، وحاجة الجملة إليه ـ نظرنا
بعد ذلك إلى آخره ؛ أساكن هو
الصفحه ٣٣٩ : ؛ مثل : يا له من قائد انتصر بعد أن
أبدى من الشجاعة ما أبدى!! ويا لها من معركة قتل فيها من الأعداء من قتل