الصفحه ٢٠٤ : . ويجوز تسكينهما بعد الواو ، أو :
الفاء ، أو : ثم ، أو : اللام.
(٤) تجب ملاحظة الفرق
الكبير بين الضمائر
الصفحه ٢٠٩ : ؛ كالأمثلة
السابقة ، وإما فاعلا لاسم فعل ماض ؛ مثل : البحر هيهات. بمعنى : بعد جدّا ، أى :
هو.
ومن أمثلة ذلك
الصفحه ٢١٢ : كلمة واحدة. وذلك مثل الضمير : «إيا» فإنه لا يدل على شىء مما سبق إلا
بعد أن تلحقه زيادة فى آخره ؛ تقول
الصفحه ٢١٣ : ؟.
فإذا عرفنا
هذين الأمرين أمكن إعراب الضمير بعد ذلك ؛ فإذا كان الضمير مبنيّا على السكون فقد
يكون فى محل
الصفحه ٢١٤ : ء ، حرف خطاب مبنى على الفتح لا محل
له من الإعراب ، وما بعدها حرف دال على التثنية ، أو على جمع المذكر ، أو
الصفحه ٢٢١ : مباشرة. واثنان فى الاسم الذى قبله ، واثنان فى الاسم الذى بعده)
فيشترط فيه مباشرة :
(١) أن يكون
ضميرا
الصفحه ٢٢٢ : فى
الاسم الذى بعده :
(١) أن يكون
خبرا لمبتدأ ، أو لما أصله مبتدأ.
(٢) أن يكون
معرفة ، أو ما
الصفحه ٢٣٢ :
ليبين معناه أولا ، ويكشف المقصود منه ، ثم يجىء بعده الضمير مطابقا له ؛ ـ
فيما يحتاج للمطابقة
الصفحه ٢٣٥ : اسم ظاهر ليفسره ؛ مثل : سأكرّمه ... السّبّاق فكلمة : «السّبّاق» ـ
بدل من الهاء ، وجاءت بعدها لتفسرها
الصفحه ٢٣٩ : يختلف فى التذكير أو التأنيث مع ما بعده مما يتصل به
اتصالا إعرابيّا وثيقا ـ جاز فى الضمير التذكير أو
الصفحه ٢٤٤ : المتصل
__________________
(١) فى ص ١٩٩ وما بعدها.
الصفحه ٢٥٥ : بعدها. مع مراعاة الهوامش هناك وما
فيها من بيان ، وملاحظة ما يتصل بهذه المسألة فى فى «ح» من ص ٤٨ وفى
الصفحه ٢٥٨ : التى هى نكرة قبل
وجود الزيادة التى انضمت إليها. ثم صارت بعدها نوعا من أنواع المعرفة. فكلمات
القسم الأول
الصفحه ٢٦٣ : .
(٤) فى ص ٢٥٧ وما
بعدها.
(٥) والصحيح أن العلم
لا يفقد علميته عند تصغيره.
الصفحه ٢٦٧ : أن تدخل عليه «أل»
__________________
(١) سبق شرح هذا
بإفاضة فى ص ٢٦٠ وما بعدها.
(٢) مجىء علم