الصفحه ١٥٧ : ،
__________________
(١) سبق الكلام
تفصيلا على هذا النوع من التنوين وغيره ، فى ص ٣٢ وما بعدها.
(٢) هو الاسم المعرب
المنصرف
الصفحه ١٥٩ : التنوين ص ٣٤. وسنعود للكلام عليه وعلى
إعرابه بمناسبة أخرى فى ص ١٧٧ و ٢٧٩ و ٢٨١ وما بعدها.
(٢ ، ٢) وهذا
الصفحه ١٦٠ :
المسألة ١٤ :
و ـ الأفعال الخمسة
ا ـ العاقل
يتكلم بعد تفكير. لن يتكلم العاقل متسرعا. لم يتكلم
الصفحه ١٦١ : (٢) بعد ألف الاثنين ، مفتوحة فى باقى الصور (٣).
«ملاحظة» : إذا
كان المضارع معتل الآخر بغير إسناد لضمير
الصفحه ١٦٢ : ء بعدها نون التوكيد الثقيلة ؛
مثل : أنتما ـ يا صاحباى ـ لا تقصرانّ فى الواجب ، وأنتم ـ يا رجال ـ لا تهملنّ
الصفحه ١٦٤ : أكثر وأشهر ، وفيه بعد عن اللّبس ، فوق ما فيه من
مسايرة لقاعدة هامة ؛ هى : أن الفعل يجب تأنيثه إذا كان
الصفحه ١٧٧ :
يعرب إعراب المضاف ، ويعرب ما بعده (وهو : العجز) مضافا إليه ، ممنوعا من الصرف أو
غير ممنوع على حسب حالته
الصفحه ١٧٩ :
على الدال ، بعدها ذلك التنوين المنقلب ألفا. أما على اللغة التى تقف بحذف التنوين
مطلقا فتكتب «محمد
الصفحه ١٨٠ : الواحدة ـ أو ما هو بمنزلة الكلمة الواحدة ، كالكلمة التى بعدها الضمير
المتصل ـ إذا اشتملت على ثلاثة أحرف
الصفحه ١٨٣ : الساكنة قد جاء بعدها كلمة أولها حرف ساكن ، وهو اللام ،
فالتقى ساكنان لا يجوز التقاؤهما ، فتخلصنا من
الصفحه ١٨٧ :
__________________
ـ ويسأل عنها غيره ؛
حتى يعرف أنها شجرة ، وأنها تسمى : النخلة ، ويراها مرات بعد ذلك فيقوى إدراكه
لها. ثم
الصفحه ١٨٨ : الشيوع ، واختفى الغموض ؛ بسبب الكلمة التى جاءت بعد ذلك ؛ وهى : «النيل».
فكلمة : رجل ،
وطالب وكتاب
الصفحه ١٩٠ : على ذلك المصدر ...
(١) على الرغم من أن
النحاة ارتضوا هذه العلامة فإن المحققين منهم انتهوا بعد
الصفحه ١٩٧ : بعدها ، ورقم ١ من هامش ص ٢٩٢ كما سيجىء التفصيل فى باب اسم الإشارة).
وأما أنه جامد (أى : غير مشتق) فلأن
الصفحه ١٩٨ : بعدها ، وفى هامش ص ٢٧٨)
والمستتر لا يكون إلا من ضمائر الرفع ، فهو فى محل رفع دائما ، أما المحذوف فيكون