الصفحه ٥٥ : ، والأول منهما هو العامل الذى عمل النصب فى الظرف.
«إذا» (٣) و «إذا» مضاف ، وجملة المضارع مع فاعله بعدها
الصفحه ٥٦ : : «لو» المصدرية التى بمعنى : «أن» المصدرية ، وتسبك مع الجملة
المضارعية بعدها بمصدر ، ولكن ليس لها عملها
الصفحه ٦٢ : : جئت بلا زاد ، وغضبت من لا شىء. وعن الكوفيين : أنها
اسم ، وأن الجار دخل عليها نفسها. وأن ما بعدها خفض
الصفحه ٦٤ : .
ح ـ وأن علامة المضارع صلاحه للمجىء بعد
«لم» الجازمة ، أو إحدى أخواتها.
د ـ وأن الماضى يختص من تلك
الصفحه ٦٦ : على خمسة ؛ مثل : «لكنّ» فى الرأى الأصح الذى يعتبرها غير
مركبة ، وأنها مشددة النون ، ثابته الألف بعد
الصفحه ٧١ : : الحروف
كلها مبنية ؛ لأن الحرف وحده لا يؤدى معنى فى نفسه ، وإنما يدل على معنى فى غيره ،
بعد وضعه فى جملة
الصفحه ٧٣ : تؤثر فيها. مثل : هيهات القمر : بمعنى بعد جدّا ، وأفّ من
المهمل ، بمعنى أتضجّر جدا ، وآمين يا رب ، بمعنى
الصفحه ٧٩ : ، أو أن يحتاج دائما بعده إلى جملة. وقد سبق الكلام عليهما فى رقم
٢ من هامش ص ٤٧ وفى ص ٧٢ فالأول كاسم
الصفحه ٨١ : أنه فاعل أو مفعول ، أو
مبتدأ ، أو : مضارع مرفوع ـ وما يترتب على ذلك التوجيه من معنى إلا بعد معرفة حركة
الصفحه ٨٢ : المثال معنى مطلقا كما فى سابقه ، وليس
فهمه ممكنا إلا بعد إدراك أمرين مخصوصين ؛ يتوقف فهمه عليهما ، ولا
الصفحه ٨٤ :
وكلمة : «كيف»
: تدل على معنى فى نفسها ، وهو : الحال ، وتدل على معنى فيما بعدها ، وهو :
الاستفهام
الصفحه ٨٥ : اعتراضات أخرى ، ثم إجابات ....
ثانيهما : الشبه المعنوى :
بأن يتضمن
الاسم بعد وضعه فى جملة ، معنى جزئيّا
الصفحه ١٠٠ : ...
(٣) سبق الكلام على
اسم الجنس فى ص ٢٠ وما بعدها ، وسيجىء له تفصيل فى باب العلم؟ والمراد
به : ما وضع للمعنى
الصفحه ١٠١ : بعض الأمثلة السابقة قريبا من اسم الجنس ، فيستساغ معه أن تكون «ذو» هى المضاف
... لا
قيمة لهذا بعد أن
الصفحه ١٠٢ : ، دون غيره. إلا كلمة : «هن» فإن الأكثر فيها مراعاة النقص فى آخرها ، ثم
إعرابها بالحركات الأصلية بعد ذلك