الصفحه ٦٠٧ : فمن
الحكمة ألا نلجأ إلى استعمال تلك الأساليب ما وجدنا مندوحة للبعد عنها. ومن الخير
أن نكتفى فى العطف
الصفحه ٦١٦ : : أنك يا إبراهيم.
(٤) سبق الكلام على
ضمير الشأن تفصيلا فى ص ٢٢٦ وما بعدها.
(٥) اسم «أن» ضمير
محذوف
الصفحه ٦٤٠ : . ومما يلاحظ أن المنعوت إذا كان غير مفرد
بأن كان مضافا أو شبيها بالمضاف) فإنه سيجىء بعده ما يفصل بينه
الصفحه ٦٤٣ : بدلا ؛ إذ يكون مقيدا بالنعت الآتى بعده ، والأول مطلق ؛ فليس مرادفا
له حتى يؤكده ، ولا مساويا له حتى
الصفحه ٦٤٦ : المنبتّ (٣) لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى.
(و) إذا وقعت
كلمة «إلّا» بعد «لا» جاز فى الاسم المذكور بعد «إلا
الصفحه ١ : ، والصلاة على أنبيائه ورسله ؛ دعاة الهدى ، ومصابيح
الرشاد. وبعد.
فهذا كتاب جديد
فى النحو. والنحو ـ كما
الصفحه ٥ :
الرسمية ، ومكانه أول المسائل ، وصدرها. ويليه الآخر (٢) ـ بعد نهاية كل مسألة ـ بعنوان مستقل هو
الصفحه ١٠ : .
٧ ـ تسجيل
أبيات : «ابن مالك» كما تضمنتها «ألفيته» ، المشهورة ، وتدوين كل بيت فى أنسب مكان
من الهامش ، بعد
الصفحه ١٤ : الألفاظ المفردة.
ومن المعنى
المركب تحدث تلك الفائدة التى : «يستطيع المتكلم أن يسكت بعدها ، ويستطيع
الصفحه ١٨ :
زيادة وتفصيل :
تعود النحاة ـ بعد
الكلام على الأنواع الأربعة السابقة ـ أن يوازنوا بينها موازنة
الصفحه ٢٠ : فى نوع (أى : فى عدد من الأفراد) ، ثم
يختص كل واحد منهما بعد ذلك بنوع آخر ينفرد به دون نظيره ؛ فيصير
الصفحه ٣٠ : بها يرددها بعد أن سمعها
من غيره أو قرأها ؛ فنطق بها من غير إدخال تغيير على حركاتها مطلقا. ولو اقتضى
الصفحه ٣٧ : (٢) ما يأتى :
الفعل الثلاثى
بعض المشتقات منه
(اسم الفاعل)
وضع المشتق فى جملة بعد
الصفحه ٤٦ : مادة كل من الفعلين ، والهمع).
(١) وسيجىء فى ص ٤٩
وما بعدها بيان الأزمنة المختلفة التى يدل عليها الفعل
الصفحه ٤٧ : فليست بفعل ماض ، وإنما هى : «اسم فعل ماض» (٢). مثل : هيهات انتصار الباطل ، بمعنى : بعد جدّا ...
ومثل