الصفحه ٣١٠ : ، إذا لا ينطبق عليها شروطه. وتكتب بغير واو بعد
الهمزة. بخلاف» أولى «اسم إشارة ؛ فإن الواو تلزمها بعد
الصفحه ٣١٤ : بين الضمير ومرجعه فى «ج» من ص ٢٣٦ وتجىء لها بقية فى ص ٤١٠ وما بعدها.
وإذا كانت «من» موصولة ومعناها
الصفحه ٣١٩ : : أنه ليس فى
كلامهم نكرة جامدة وقعت نعتا إلا وبعدها كلمة تماثل الموصوف تماما ؛ نحو : مررت
برجل أىّ رجل
الصفحه ٣٣٠ :
بعدها ، مشاركة للمنعوت فى لفظه ومعناه ، نحو : استمعت إلى عالم أىّ عالم. فإذا أضيفت
إلى نكرة وكانت هذه
الصفحه ٣٣١ : ، وإضافتها لفظا ومعنى معا.
٥ ـ أن تكون
حالا بعد المعرفة ، دالة على بلوغ صاحبها الغاية الكبرى فى مدح أو ذم
الصفحه ٣٤٩ : الإيضاح التام الذى فى ج ٢ ص ٢٠٣ م ٧٨ وص ٣٤٣ وما
بعدها م ٨٩).
(١) سبق ـ فى رقم ١
من هامش ص ٣٤٧ ـ أنه لا
الصفحه ٣٥٢ : :
وكلّها يلزم بعده صله
على ضمير لائق مشتمله
وجملة أو شبهها الذى وصل
الصفحه ٣٦٢ :
المجرور يقول ابن مالك :
كذاك حذف ما بوصف خفضا
كأنت قاض. بعد أمر من : قضى
الصفحه ٣٧٢ : ـ فإن «ما»
حرف موصول.
وهناك حالة يتعين فيها أن تكون «ما» حرف
موصول ؛ هى : أن يكون الفعل بعدها لازما
الصفحه ٣٧٣ : .
(٣) الأكثر فى «لو»
المصدرية أن تقع بعد «ود» و «يود» ، وما بمعناهما ؛ كأحب ، ورغب ، واختار. ولا
تحتاج لجواب
الصفحه ٣٧٦ :
وقد يقتضى
الأمر فى بعض الأمثلة عملا زائدا على ما سبق ؛ ففى مثل : سرنى أن تسبق ... تنته
الجملة بعد
الصفحه ٣٨١ : أول أمرها نكرة ، ثم صارت بعد ذلك معرفة ؛ بسبب دخول : «أل» عليها. لهذا
قال النحاة : إن «أل» التى من
الصفحه ٤٠٣ : (٢) ، وإنما يحتاج إلى مرفوع بعده يعرب فاعلا أو نائب فاعل (٣). ولا بد فى هذا النوع أن يكون وصفا (٤) منكّرا
الصفحه ٤٠٥ : ) فالباء فى كلمتى : «حسب»
و «حسن» حرف جر زائد ، وما بعدها مجرور بها فى محل رفع مبتدأ. «وحسبك» بمعنى «كافيك
الصفحه ٤٠٦ : الصبان هنا ـ عند الكلام
على إعراب الوصف الواقع بعد أداة النفى «ليس» ـ ما يقرب نصه «(إدخال اسم «ليس»
فيما