الصفحه ٢١٩ : يستقيم المعنى الأصلى ولا يتمّ بدونه ، وما جاء بعدها فهو زيادة
تكميلية ؛ تخدم المعنى الأصلى من غير أن
الصفحه ٢٢٩ : بلفظ المفردة
المؤنثة عند إرادة القصة ، أو : المسألة ؛ وخاصة إذا كان فى الجملة بعده مؤنث عمدة
الصفحه ٢٣٠ : موضع نصب ، لأنها المفعول الأول لظننت. والجملة
بعدها فى محل نصب ، هى المفعول الثانى.
أما إذا كان
الصفحه ٢٣٧ : سيذكر هنا ، ومنها ما يكون بين
المبتدأ وخبره ، وسيجىء فى بابهما ـ ص ٤١٠ وما بعدها ـ ومنها ما يكون بين
الصفحه ٢٤٠ : بحالتيه. فإذا عاد الضمير إلى : «كم» من جملة
بعدها جاز أن يراعى فيه ناحيتها اللفظية ؛ فيكون مثلها مفردا
الصفحه ٢٤٦ : : تركتنى لنفسى
؛ فأعطيتنى إياى ، أو :
__________________
(١ ، ١) الواو التى
بعد الضمير هى واو الإشباع
الصفحه ٢٤٧ : ء ناسخين أيضا) فلا يجوز «ليسه» ولا «يكونه» كما لا يجوز : إلاه. فكما لا
يقع المتصل بعد «إلا» لا يقع بعد ما
الصفحه ٢٦١ : الأسد بعد ذلك : «صاحب اللّبد» أو «أبو الشوارب»
، فهذه التسمية تحمل الذهن عند إطلاقها وعند سماعها على
الصفحه ٢٦٢ : قيلت بعد ذلك لم يفهم
العقل معناها فهما مجردا من غير تخيل صورة فرد ـ أىّ فرد ـ من ذلك الحيوان المفترس
الصفحه ٢٦٤ : . وشذقم : علم جمل ، وهيلة :
علم شاة ، وواشق : علم كلب. وسيجىء كلامه. على علم الجنس بعد. فى ص ٢٦٨
(٢) قد
الصفحه ٢٦٦ : إضافته لمعرفة ؛ كما
لو أتينا بعده بنعت ـ مثلا ـ فقلنا سافر محمود العالم.
وإذا كانت إضافته إلى نكرة فإن
الصفحه ٢٧١ : وأنهما فى حكم المتعاطفين ؛
فمعناه بملاحظتها قبل التركيب هو معناه الجديد بعد المزج ، ولكنه بغير ملاحظتها
الصفحه ٢٨٦ : الجملة ، وجاء المضاف الذى بعده تابعا له فى حركته ؛ تقول : علىّ
زين العابدين شريف. إن عليّا زين العابدين
الصفحه ٢٩٧ : ، وكذلك مع
القرب ، والتوسط ، والبعد :
__________________
(١) انظر رقم ١ من
هامش ص ٣٠١.
(٢) فى ص ٢٩٠
الصفحه ٣٠٩ : أوضح أن الياء فى كلمتى : «الذى» و «التى» لا تثبت ،
ولا تبقى عند تثنيتهما فتحذف ، ويجىء بعد الحرف الذى