الصفحه ١٠٣ :
كالمقصور.
وهناك لغة
ثالثة تأتى بعد هذه فى القوة والذيوع ، وهى لغة النقص السابقة ؛ فتدخل. فى : «أب» و
«أخ
الصفحه ١٠٦ : الفصيحة : «لا أبا له» (٢) ... فما إعراب كلمة : «أبا»
إذا وقعت بعدها اللام الجارة لضمير الغائب ، أو غيره
الصفحه ١٢٥ : عليها الواو والنون المفتوحة ، أو
الياء المكسور ما قبلها ، وبعدها النون المفتوحة ، فصارت تدل على أكثر من
الصفحه ١٢٨ : المجنون الذى فقد عقله ، والطفل الصغير الذى لم يظهر أثر عقله
بعد. وقد يجمع غير العاقل تنزيلا له منزله
الصفحه ١٣٠ : . كما يقول الصبان وكما يقول شارح المفصل (فى ج ٥ ص ٥٩ و ٦٠)
...؟ كل هذه العلل وأشباهها واهية ، وخاصة بعد
الصفحه ١٣٢ : وعوض عنها
تاء التأنيث.
فإن كانت عوضا
عن أصل وجعل اللفظ اسما لمسمى (أى : صار علما) فإنه يجمع قياسا بعد
الصفحه ١٥٠ : ، بضم الواو بعد تحويل الفعل إلى باب : فعل. استثقلت
الضمة على الواو فنقلت منها إلى الكاف بعد حذف الفتحة
الصفحه ١٥٨ : يقول ابن مالك :
وجرّ بالفتحة ما لا ينصرف
ما لم يضف ، أو : يك بعد : «أل» ردف
الصفحه ١٦٩ : مقصورة عندهم على أنواع المعتل من
الأسماء والأفعال وحدهما ومن المقرر أن حرف العلة إن كان ساكنا بعد حركة
الصفحه ١٧٠ : »
يريدون به الحرف الذى يخضع لأحكام الإعلال ، وتجرى عليه ضوابطه ، ـ كقلب الياء
المتطرفة بعد الألف الزائدة
الصفحه ١٨١ : الأخير من الكلمة ، إذا أهملنا حركته الأصلية ،
وجعلناها مما ثلة لحركة الحرف الذى يجىء بعده ، كقراءة من قرأ
الصفحه ١٨٢ : مفتوحة بعد ألف
التثنية الساكنة : نحو : جاء صاحباى.
وإن كان مثنى وهو منصوب أو مجرور فإن
ياء المتكلم تثبت
الصفحه ١٨٤ : الأسماء الستة ، إذا جاء بعد تلك الحروف ساكن ، مثل : جاء أبو الفضل
؛ وذلك لحذفها فى النطق فقط ـ كما تقدم
الصفحه ١٨٥ : الجماعة
المحذوفة ... وقد سبق التفصيل فى ص ٨٨ وما بعدها.
(ح) قال تعالى
: (إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ
وَيَصْبِرْ
الصفحه ١٩١ : فى ترتيبها من حيث القوة. وأشهر الآراء : أن أقواها بعد لفظ الجلالة
وضميره ـ هو : ضمير المتكلم ، ثم