الصفحه ١٢١ :
مُقَصِّرٍ» أي في التبليغ حتّى أنّه صلىاللهعليهوآله حضر يوم وفاته مع
شدّة مرضه المسجد وقال : «وَاتَّقُوا
الصفحه ١٣١ : عليهالسلام
في حديثه مع النجاشي : قائلاً إنّ الله بعث فينا رسولاً منّا نعرف نسبه وصفته
ومدخله ومخرجه وصدقه
الصفحه ١٣٢ : طالب مع كونه من القسيسين ، قالت خديجة نفسها ، قد زوجتك
نفسى والمهر عليّ في مالي ، عند ذلك كما جاء فى
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو محزون فأتاه ملك ومعه مفاتيح خزائن الأرض ، فقال : يا محمّد هذه مفاتيح خزائن
الأرض يقول لك ربّك
الصفحه ١٥٤ : وتواضعه مع اُمّته ولقد كان صلىاللهعليهوآله
متواضعاً في ملبسه ومشربه ومأكله ومسكنه على أنّ تواضعه
الصفحه ١٥٥ : ردفاً (٤).
وفي إحياء العلوم : كان يركب الحمار
مؤكّفاً ، عليه قطيفة وكان مع ذلك يستردف (٥).
وفيه
الصفحه ١٦٣ : والمجوهرات ، والبناء البديع الذي لم يسبق إليه ، فقال لمن معه
من الأعيان : هل بلغكم أنّ أحداً بنى مثل هذا
الصفحه ١٦٧ : وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ
مَعَهُ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ»
(٢).
قوله عليهالسلام
الصفحه ١٨١ : على نفس الأحكام
المرسل به. والمراد أي أرسله مع المعجزات الباهرة الدّالة على صدق قوله بأنّه : «نَذِيرٌ
الصفحه ١٨٤ : عليهالسلام
: «وَحَمَلَ
عَلَى الْمَحَجَّةِ» أي كان هدايته صلىاللهعليهوآله للناس مع الدليل والبرهان.
قوله
الصفحه ١٨٧ : »
مع قلّة ناصريه وكثرة معانديه.
قوله عليهالسلام
: «وَالْتِمٰاسٌ
لِإِطْفٰاءِ نُورِهِ»
قال الطبري : في
الصفحه ١٨٨ : وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ
بَيْنَهُمْ» (٢).
قوله عليهالسلام
: «ابْتَعَثَهُ
الصفحه ١٩٢ : أنه صلىاللهعليهوآله قال : أذكر وأنا إبن
سبع سنين ، وقد بنى إبن جدعان داراً بمكة ، فجئت مع الغلمان
الصفحه ١٩٤ : ، رائداً في أساليب تعامله مع اُسرته والناس جميعاً مثاليّاً
في حسم الموقف والصدق في المواطن ومواجهة المحن
الصفحه ١٩٥ : الرسول صلىاللهعليهوآله
وسمّو سجاياه ، وعلوّ شأنه في مضمار التعامل مع ربّه ونفسه ومجتمعه بناءً على أن