الصفحه ٣٣ : ءِ اللّٰامِعِ»
أي النور المرتفع والضياء المشرق قال الله تعالى : «وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ
مَعَهُ
الصفحه ٣٧ : الجوهري : طعام جشب ومجشوب : أي
غليظ وخشن ، ويقال : هو الذي لا أدم معه (٣).
وقال المغيرة بن زرارة ليزد
الصفحه ٥١ : ، وجعلنا مع القرآن ، وجعل
القرآن معنا لا نفارقه ولا يفارقنا (٧).
فمعنى «كونهم شهيداً» : أنّ الأئمّة
الصفحه ٥٢ : »
(٤).
__________________
١ ـ البقرة : ١٤٣.
٢ ـ تفسير النيسابوري
في هامش ، تفسير الطبري ج ٢ ، ص ١٢ وأنوار التنزيل : ج ١ ، ص ٨٧ ، مع
الصفحه ٥٤ : وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَىٰ بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا
الصفحه ٥٥ : معه حتّى صلّى في ذلك الموضع الظهر والعصر والمغرب والعشاء
الآخرة ، والغداة ، وكان أصحاب النبيّ
الصفحه ٧٥ : الخلق ، ضرورة أنّه بعد لمعان ضوء
السراج لم يبق معه الظلمة ، وبعد إرتفاع نور الشهاب تضيىء كلّ الجوانب
الصفحه ٨٧ : تعالى : «مُّحَمَّدٌ
رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَا
الصفحه ٩٣ : يُلْحِقَهُ غٰايَتَهُ»
أي من لم يكن صاحب معرفة ولا يقبل الإسلام بمجرّد الدعوة إليه. بل لابد من المدارة
معه
الصفحه ٩٦ :
__________________
١ ـ البقرة : ١٤٣.
٢ ـ أنوار التنزيل : ج
١ ، ص ٨٧ ، مع اختلاف يسير في بعض العبارة وتفسير النيسابوري في هامش
الصفحه ٩٧ : في غير موضع الضحك ، ولا يدخل مع
الصبيان في لعب ، ولا إلتفت إليهم ، وكانت الوحدة أحبّ إليه (٥).
وقال
الصفحه ١٠٥ : .
٢ ـ الأنفال : ٣٣.
٣ ـ الأنبياء : ١٠٧.
٤ ـ التكوير : ٢٠ ـ
٢١.
٥ ـ مجمع البيان : ج
٧ ـ ٨ ، ص ٦٧ ، مع
الصفحه ١٠٧ : مرقاة زبرجد إلى مرقاة ياقوت إلى
مرقات الذهب إلى مرقاة فضّة فيؤتىٰ بها يوم القيامة حتّى تنصب مع درجة
الصفحه ١٠٨ : بالأمر ، متحقّقا له ، وكان مع ذلك يحبّ رسول
الله صلىاللهعليهوآله
لنسبته منه ، وتربيته له ، واختصاصه به
الصفحه ١١٢ : عامر بالجبال المحيطة
بمكة ، وسكن معها بنو فهر بن مالك ، رهط أبي عبيدة بن الجراح وغيره (٢).
قوله