الصفحه ٢٠٧ :
أفقر الفقراء في ضرب من الضروب : إمّا سلعة معه ليست معه ، وإمّا خدمة يصلح لها لا
يتهيّأ لذلك الملك أن
الصفحه ٢٩ : وخليلي جبرئيل ، ثم ميكائيل ، ثم إسرافيل ، ثم ملك الموت مع جنود كثيرة من
الملائكة بأجمعها ، ثم اُدخوا علّي
الصفحه ٦٣ :
بعثنى بالحقّ نبيّاً
لا ينجى إلّا عمل مع رحمة ، ولو عصيت لهويت ، اللّهم هل بلغت (١)؟
الحديث.
قوله
الصفحه ٩٨ :
أن يخلع ثيابه وينام معي ، فرأيت في وجهه الكراهيّة ، فقال : لا ينبغي لأحد أن
ينظر إلى جسدي ، فتعجّبت
الصفحه ١١٧ : : اللّهم إشهد إنّي قد بلّغت (١).
وفي الحديث : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله حضر يوم وفاته مع
شدّة مرضه
الصفحه ١٥٣ :
فقال : ياربّ عبدك
يبكي من مخافتك؟ فقال : يابن عمران لو نزل دماغه مع دموع عينيه ، ورفع يديه حتّى
الصفحه ١٥٦ : على الحضيض مع العبيد ، ومناولة السائل بيدي (٤).
وأخرجه الترمذي بإسناده عن إبن عبّاس عن
الفضل بن
الصفحه ١٩٠ :
جبرئيل وميكائيل كان مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
وهو مع الأئمة عليهمالسلام
، وهو من الملكوت
الصفحه ٢٠٢ : يَأْكُلُ الطَّعَامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ لَوْلَا
أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيرًا
الصفحه ٢٥٢ : وعشرة أيّام ، ورجع من بصرى
وخرج إلى الشام مرّة أخرى مع ميسرة غلام خديجة في تجارة لها قبل أن يتزوّجها
الصفحه ٧ : (١)
وشهد معه جميع مغازيه إلّا ما كان من
غزوة تبوك التي خلّفه فيها الرّسول في أهل بيته قائلاً له : أما ترضى
الصفحه ٨ : عليهالسلام
أحد النفرين الذين ثبتوا مع الرّسول الكريم في عزوة أُحد فلم يزل يقاتل حتّى تقطّع
سيفه بثلاث قطع فجا
الصفحه ١٠ : ، فلمّا كان الغد تصادر لها
أبوبكر وعمر ، فدعا عليّاً وهو أرمد فتفّل في عينيه وأعطاه اللواء ونهض معه من
الصفحه ١٣ : غزواته وكان مع ذلك يحبّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله
حبّاً كثيراً لنسبته منه وتربيته له ، وإختصاصه به من
الصفحه ٣٢ : النَّبِيِّينَ»
(٤) وقال عزّوجلّ : «مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ
اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ»
(٥).
قوله عليهالسلام