الصفحه ١٣٢ : طالب مع كونه من القسيسين ، قالت خديجة نفسها ، قد زوجتك
نفسى والمهر عليّ في مالي ، عند ذلك كما جاء فى
الصفحه ١٤٢ : ، وَأَمٰاتَ ذِكْرَهٰا مِنْ نَفْسِهِ ، وَأَحَبَّ أَنْ
تَغِيبَ زِينَتُهٰا عَنْ عَيْنِهِ. لِكَيْلٰا يَتَّخِذَ
الصفحه ١٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فقال : ما هذه الكسرة؟ قالت : قرص خبزته ولم تطب نفسي حتّى أتيتك منه بهذه
الكسرة ، فقال رسول الله
الصفحه ٢١٣ : نفسه تنبيهاً لهم على أنّ ما يفعله ويصدر منه صلىاللهعليهوآله فإنّما هو فعل الله
سبحانه وهو
الصفحه ٧ :
وبتّ اُراعيهم ولم يتّهمونني
وقد وطّنت نفسي على القتل والأسر
الصفحه ٢٨ : طويلا ، ونعى
نفسه لمن كان حاضراً من المؤمنين ، ثم إنصرف ، فبدأ رسول الله صلىاللهعليهوآله بوجعه الذي
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوآله
نفسه قبل موته بشهر إلى أن قال : فقلنا متى أجلك؟
قال : قددنا الفراق والمنقلب إلى الله ،
وإلى سدرة
الصفحه ٦١ : عليهالسلام
حقّه بشهادة عشرة آلاف نفس يعني ـ يوم الغدير ـ والغدير في وادي الأراك على عشرة
فراسخ من المدينة
الصفحه ٦٦ : اليهم النبيّ صلىاللهعليهوآله
من مسلم وكافر ، ومنه قوله صلىاللهعليهوآله
: والذي نفس محمّد بيده لا
الصفحه ٨٥ :
: «كلٰامُهُ
بَيٰانٌ»كلامه بيان للأحكام
، وأنّ ما يقول لا يكون من تلقاء نفسه ، بل إنّما هو وحي يوحى إليه كما
الصفحه ٨٨ : الألواح ، وكمال إستعداد نفسه الطاهرة لأسرار الله
وعلومه ، وحكمه ، وحفظه لها عن ضياعها ، وصيانتها عن
الصفحه ١١٠ : أغصان وثمار ، فصنف الأنبياء يكون كذلك ذا
ثمر وفروع ، ففروعه يكون نفس الأشخاص ، وثمره يكون العلوم
الصفحه ١١٤ : درهماً ، فقال النبيّ صلىاللهعليهوآله
: والذي نفسي بيده الدنيا أهون على الله من هذا الجدي على أهله
الصفحه ١١٥ : الدُّنْيٰا بِقَلْبِهِ ، وَأَمٰاتَ ذِكْرَهٰا عَنْ
نَفْسِهِ ، وَأَحَبَّ أَنْ تَغِيبَ زِينَتُهٰا عَنْ عَيْنِهِ
الصفحه ١١٦ : ويباعدكم
من الجنّة إلّا وقد نهيتكم عنه ، ألا وإنّ الروح الأمين نفث في روعي أنّه لن يموت
نفس حتّى تستكمل