الصفحه ٨٠ : » أي بالقرآن ، وسمّى القرآن حكمة
لأنّه يتضمّن الأمر بالحسن والنهي عن القبيح ، وأصل الحكمة المعرفة
الصفحه ٩٣ : يُلْحِقَهُ غٰايَتَهُ»
أي من لم يكن صاحب معرفة ولا يقبل الإسلام بمجرّد الدعوة إليه. بل لابد من المدارة
معه
الصفحه ٣٢٩ : الكبرى : للحافظ أحمد بن
الحسين بن علي البيهقي : منشورات دار المعرفة ، بيروت.
٥٣ ـ السيرة النبويّة
الصفحه ٣٣١ : الحوزة ، قم.
٧٣ ـ كشف الغمّة في معرفة الأئمة : للعلّامة
أبي الحسن علي بن عيسى إبن أبي فتح الإربلي
الصفحه ٣٣٢ :
٨٣ ـ المستدرك على الصحيحين : للحاكم
النيسابوري ، منشورات دار المعرفة ، بيروت.
٨٤ ـ مسند أبي يعلى
الصفحه ١٣ : دون أصحابه ، ولأنّهما نفس
واحد في جسمين ، الأب واحد والدار واحدة ، والأخلاق متناسبة ، فإذا عظّم فقد
الصفحه ١٠٨ : من دون الصحابة ، وبَعْدُ ، فشرفه له ، لأنّهما
نفس واحد في جسمين ، الأب واحد والدار واحدة ، والأخلاق
الصفحه ١٦١ :
الماء والتمر (١).
وعن أبي هريرة قال : والذي نفسي بيده ما
أشبع رسول الله صلىاللهعليهوآله
أهله
الصفحه ٦ : صلىاللهعليهوآله غير جازع عن الموت
وفداه بنفسه.
وفي الحديث عن إبن عبّاس رضي الله عنه
قال : شرى علي نفسه ولبس ثوب
الصفحه ٧٤ : هُوَ الْأَبْتَرُ»
(٣).
قوله عليهالسلام
: «وَثَمَرَةٌ
لٰا تُنالُ» أراد بثمرها : نفسه
عليهالسلام
ومن
الصفحه ١٠٣ : العقل على كثرة النفس الأمّارة
بالسوء ، وقهر الأوهام الكاذبة ، ويردع النفس عن متابعة الهوى ، وإذا كان
الصفحه ١٠٤ : أن يدعو الخلق إليه ويبلّغهم أحكامه ، وقد تطلق على نفس
الأحكام المرسل به كما وقع هنا قال تعالى
الصفحه ١١٣ : احْتِقٰارًا. فَأَعْرَضَ عَنِ الدُّنْيٰا بِقَلْبِهِ ، وَأَمٰاتَ
ذِكْرَهٰا عَنْ نَفْسِهِ ، وَأَحَبَّ أَنْ
الصفحه ١٢١ :
ويشافهه أن يدعو الخلق إليه ويبلّغهم أحكامه ، وقد تطلق على نفس الأحكام المرسل
به.
«غير وان» قال الجوهري
الصفحه ١٣١ : ، وأكرمها نسباً وهو بذات نفسه ممتاز عن سائر شباب قريش ، بشرف نفسه
وكمال خلقه ، ولقد. أجاد جعفر بن أبي طالب