الصفحه ٥٢ : : «وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ
شَهِيدًا» (١)
ومن الحكمة في ذلك ، تمييز أُمّة محمّد صلىاللهعليهوآله
في
الصفحه ٦٥ :
مِّنْهُمْ
يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ٦٩ : لَمْعُهُ؛
سِيرَتُهُ الْقَصْدُ ، وَسُنَّتُهُ الرُّشْدُ ، وَكَلٰامُهُ الْفَصْلُ ، وَحُكْمُهُ
الْعَدْلُ
الصفحه ٧٢ : ، وعلومهم العذبة
عند أهل الحكمة والعقل. وهم الشجرة التي رسول الله صلىاللهعليهوآله
أصلها ، وأمير المؤمنين
الصفحه ٧٦ : الحق والباطل ، وقال صلىاللهعليهوآله : اُوتيت جوامع
الكلم (٣).
قوله عليهالسلام
: «وَحُكْمُهُ
الصفحه ٧٨ :
الْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ.
قوله عليهالسلام
: «بَعَثَهُ
وَالنّٰاسُ ضُلّٰالٌ فِى حَيْرَةٍ»
لقد
الصفحه ٨٨ : الألواح ، وكمال إستعداد نفسه الطاهرة لأسرار الله
وعلومه ، وحكمه ، وحفظه لها عن ضياعها ، وصيانتها عن
الصفحه ٨٩ : وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا
مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ
الصفحه ٩٦ : : «وَيَكُونَ الرَّسُولُ
عَلَيْكُمْ شَهِيدًا» (١)
ومن الحكمة في ذلك ، تمييز أُمّة محمّد صلىاللهعليهوآله
في
الصفحه ١١٠ :
الظُّلْمَةِ ، وَيَنٰابِيعِ الْحِكْمَةِ.
قوله عليهالسلام
: «إِخْتٰارَهُ
مِنْ شَجَرَةِ الْأَنْبِيٰا
الصفحه ١٢٠ : الحكم بشهادتهم ولا يتوقّع
القدح فيهم وهم الأنبياء والمعصومون والكرام الكاتبون والجوارح والمكان والزمان
الصفحه ١٢٤ : الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن
قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ»
(١).
قوله عليهالسلام
الصفحه ١٣٩ : يَتْلُو عَلَيْهِمْ
آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا
مِن
الصفحه ١٤٥ : .
٦ ـ غررالحكم : ١٤١١.
٧ ـ غرر الحكم : ٤٠١.
٨ ـ غررالحكم : ١٤٧٣.
٩ ـ غررالحكم : ٦٩٤.
١٠ ـ غررالحكم : ٤٤٢
الصفحه ١٦٦ : وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ