الصفحه ٨٠ : أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ»
(١).
قوله عليهالسلام
: «وَدَعٰا
إِلَى الْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ
الصفحه ١٣ : وأخذ يجتهد في إعلاء كلمته في خطبه ورسائله
وحكمه وكتبه لأنّه عليهالسلام
كان قوي الإيمان برسول الله
الصفحه ١١٢ : مصابيح ظلمات الجهل يهتدى بهم من ظلمة الجهالة.
قوله عليهالسلام
: «وَيَنٰابِيعِ
الْحِكْمَةِ» إستعار
الصفحه ١٣٥ : : «وَمَن
يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا»
(٤) ولقد كان الأعراب في
زمن الجاهليّة يستذلّون
الصفحه ١٨٦ : سبحانه وتعالى بالحكمة والموعظة الحسنة قال الله : «ادْعُ إِلَىٰ
سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ
الصفحه ٢٠٧ : يستغني إلّا به ، وأمّا باب من العلوم والحكم ، فهو فقير إلى
أن يستفيدها من هذا الفقير ، فهذا الفقير يحتاج
الصفحه ٢١١ : إعترفت على نفسك بأنّك لا تؤمن إذا صعدت فكذلك حكم
النزول.
ثم قلت : «حَتَّىٰ تُنَزِّلَ عَلَيْنَا
كِتَابًا
الصفحه ٢٢٩ : صلىاللهعليهوآله كان إذا مشى يتكفّأ
، وكان الحكم بن أبي العاص يحكيه ، فالتفت صلىاللهعليهوآله
يوماً فرآه يفعل ذلك
الصفحه ٢٦٩ :
(وَمِنْ حِكَمِهِ
عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
إِنَّ
وَلِىَّ مُحَمَّدٍ مَنْ أَطٰاعَ
الصفحه ٢٧٣ :
(وَمِنْ حِكَمِهِ
عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
إذٰا
كٰانَتْ لَكَ إِلَى اللهِ
الصفحه ٣٢٢ :
الحكمة «٩٦» : في من ولى محمّداً صلىاللهعليهوآله أطاع الله................................ ٢٦٩
الحكمة
الصفحه ١٥ : رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ١٨ : تعالى : «وَإِذْ
أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ
ثُمَّ جَا
الصفحه ٣٥ : سبيل ربّه بالحكمة والموعظة
الحسنة ، ولمّا كانت دعوته عامّة وشاملة لجميع البشر قال عليهالسلام : «نذيراً
الصفحه ٤١ : وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا
مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ»
(٢) لم تكن العرب لتعرف