الصفحه ٢٣٧ : بأنّ كلّ نبيّ من الأنبياء قبله إذا كذّب ، أهلك الله من كذّبه ، وغير
ذلك من الوجوه التي لا تحصى كثرة
الصفحه ٢٩٢ :
فَصَّلَ لَكُم مَّا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ
١٧٢
١٢٤
وَإِذَا
جَاءَتْهُمْ آيَةٌ قَالُوا لَن
الصفحه ٢٩٧ : الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ وَلَهُم مَّا يَشْتَهُونَ
٢٧
٥٨
وَإِذَا
بُشِّرَ أَحَدُهُم
الصفحه ٢٢١ : ما أعلم شاباً في العرب جاء قومه بأفضل ممّا قد جئتكم به ، إنّي قد
جئتكم بخير الدنيا والآخرة ، وقد
الصفحه ٢١٩ : صلىاللهعليهوآله قال : فقال لها : إرجعى
إلى مكانك ، قال : فرجعت إلى مكانها.
قال : فذهب ركانة إلى قومه فقال. يا
الصفحه ٢٦٣ : فصفّوا للقوم ، وكان عليهم البيض
فلم يُعرفوا.
فقال لهم عتبة : تكلّموا ، فإن كنتم
أكفّائنا قاتلناكم
الصفحه ٢٩٦ : وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ
٥٨
٧
إِنَّمَا
أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ
١١٧
الصفحه ٣٠٦ :
٣٩
يَا
قَوْمِ إِنَّمَا هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ
١١٥
٣٩
يَا
الصفحه ٢٠٦ :
مراتب الدين وجلاله إلّا أشدّهم تباعاً عن طاعته ، وإذا كان هذا صفته لم ينظر إلى
مال ولا إلى حالٍ بل هذا
الصفحه ١٩ : ، وأمره بأن يأخذ العهد بذلك على قومه (٣).
قوله عليهالسلام
: «مَشْهُورَةً سِماٰتُهُ» أي مشهورة صفاته
الصفحه ٢٠ :
إخوانه المساكين
وأنصاره قوم آخرون (١).
وقال الكراجكي الطرابلسي : وفي التوراة
مكتوب في السفر
الصفحه ٢١ : وهيبة
وما جاهل في قومه مثل عالم
وقال إبن قتيبة : كان أميّة بن أبي
الصّلت : قد
الصفحه ٤٢ : ، وقرب ظهوره ، سمّى قوم أبناءهم «محمّداً» طمعاً في النبوّة لما سمعوا أنّ
إسم النبيّ الآتي هو «محمّد» منهم
الصفحه ٥٧ : عَلَيْهِ وَالِٰهِ عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، أَرْسَلَهُ
لِإِنْفٰاذِ أَمْرِهِ»
كما قال تعالى : «يَا
قَوْمِ
الصفحه ٥٨ : تعالى : «أَنذِرِ
النَّاسَ» (٢).
وقال : «إِنَّمَا
أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ»
(٣). فكانت