الصفحه ٧٠ : درجة
، ولا لمرسل فضيلة ، إلّا نحلتموها لنبيّكم ، فهل تجيبوني عمّا أسألكم عنه؟ فكاع (٢)
القوم عنه ، فقال
الصفحه ١٨٩ :
والمراد : إذا طبع دنس الذنوب على
القلوب فلا يدخل أنوار الحق فيها لأنّها مغلقة ، قال الله تعالى
الصفحه ٢٢٨ : معاملتهم
ومبايعتهم ومناكحتهم وكلامهم ، حتّى كادوا يموتون جوعاً ، لولا أنّ بعض من كان
يحنو عليهم لرحم أولسبب
الصفحه ٢٧٠ : إنّك تعصي الله
عزّوجلّ وتدخل الجنّة وموسى بن جعفر عليهالسلام
أطاع الله ودخل الجنّة فأنت إذاً أكرم على
الصفحه ٢٧٤ : يصلّ عليّ دخل النّار فأبعده الله (٦).
إنّها تجب كلّما ذكر ، وكلّما سمع ذكره
، لأنّ الوعيد إمارة
الصفحه ٢٥٩ : . فجلسوا إليه ، فدعاهم إلىٰ الله تعالى ، وتلا
عليهم القرآن ، فقال بعضهم لبعض : يا قوم تعلموا ، والله إنّه
الصفحه ١٩٩ : »
(٣).
ثم قيل له في آخر ذلك : لو كنت نبيّاً
كموسى لنزّلت علينا الصاعقة فى مسألتنا إيّاك ، لأن مسألتنا أشدّ
الصفحه ٢١٢ :
ولا أنهى ولا اُشير ، فأكون كالرسول الذي بعثه ملك إلى قوم من مخالفيه فرجع إليه
يأمره أن يفعل بهم ما
الصفحه ٢٣٩ : » وقد
إختلف الناس في مدّة عمر الدنيا ، إختلافاً شديداً ، فذهب قوم إلى أنّ عمر الدنيا
خمسون ألف سنة ، قد
الصفحه ١٣٤ : ء بينهم مستمرّة وكان الأب إذا وَلدَت امرأته بنتاً ، سيطر عليه الهم والخزن
، وشَعَر بالخوف من العار وسو
الصفحه ٢٢٧ : صلىاللهعليهوآله ويتقوّل الباطل ، ويقول
: إنّنا لم نزل نعالجه من الجنون. فيرجع القوم ولا يلقونه (١).
وفي المناقب
الصفحه ٢٦١ : عَلَيْهِ وَاٰلِهِ إِذَا احْمَرَّ الْبَأْسُ ،
وَأَحْجَمَ النّٰاسُ قَدَّمَ أَهْلَ بَيْتِهِ فَوَقىٰ بِهِمْ
الصفحه ٨٢ : يديه شاباً ، يأكل
من زاده ويأوي إلى داره ، فهو مذعن بأمره ونبوّته ، وإنّ له مكاناً جليلاً ، وأمراً
الصفحه ١٧ : حديث قال : كان
قوم فيما بين محمّد صلىاللهعليهوآله
وعيسى عليهالسلام
يتوعّدون. أهل الأصنام بالنبيّ
الصفحه ١١٥ : تمثال طائر ، وكان الداخل إذا دخل إستقبله ، فقال لي رسول الله صلىاللهعليهوآله : حوّلي هذا. فإنّي
كلّما