الصفحه ٣١ : أنا ،
وأنّ محمّداً عبدي ورسولي ، أدخلته الجنّة برحمتي (٢).
وأمّا تسمية النبيّ بمحمد
الصفحه ٣٢ : الجنّة لكرامة سميّه
محمّد صلىاللهعليهوآله
(١).
وأمّا تسمية محمّد بأنّه عبد الله فقد
سماّه الله تعالى
الصفحه ٣٤ : الْإِنسُ
وَالْجِنُّ عَلَىٰ أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَٰذَا الْقُرْآنِ لَا
يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ
الصفحه ٣٦ : واليهوديّة والمجوسيّة والصابئيّة والوثنيّة ، وكان بعضهم يعبدون
الملائكة ، وبعضهم يعبدون الجن ، وبعضهم قالوا
الصفحه ٥٥ : ءِ اللَّذّاٰتِ»
في الجنان العالية
__________________
١ ـ الاُمالى الشيخ
الصدوق : ص ٣٧٦ ، ح ٦ ، المجلس ٧١.
الصفحه ٥٦ :
: «وَرَخٰاءِ
الدَّعَةِ» أي الراحة. قال تعالى : «جَنَّاتُ عَدْنٍ
يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ
الصفحه ٧٥ :
قرابتي غير نافعة» ، بلى
إنّها لنافعة وأنّه لا يبغض أحد أهلي إلّا حرّمه الله الجنّة (١).
قوله
الصفحه ١١٣ : ، بَلَّغَ عَنْ رَبِّهِ مُعْذِرًا ، ونَصَحَ
لِأُمَّتِهِ مُنْذِرًا ، وَدَعٰا إِلَى الْجَنَّةِ مُبَشِّراً
الصفحه ١١٨ : به إلّا كان من أصحاب النار» (٨)
قوله عليهالسلام
: «وَدَعٰا
إِلَى الْجَنَّةِ مُبَشِّراً»
أي مبشراً
الصفحه ١٤٣ : لِلسّٰاعَةِ ، وَمُبَشِّرًا بِالْجَنَّةِ ، وَمُنْذِرًا
بِالْعُقُوبَةِ. خَرَجَ مِنَ الدُّنْيٰا خَمِيصًا
الصفحه ١٤٤ : صلىاللهعليهوآله قال : «الدنيا سجن
المؤمن وجنَّة الكافر» (٤).
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من أحبّ دنياه أضرّ
الصفحه ١٤٨ : الدُّنْيٰا كَشْحًا»
قال الجوهري نقلاً عن إبن السكيت : الهَضَم بالتحريك : إنضمام الجنين ... ورجلٌ
أهْضَمُ بيّن
الصفحه ١٥٠ : أكلة يشتهيها إلّا كانت له درجة في الجنّة (٤).
وعنه ايضاً قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٦٤ :
بِالْجَنَّةِ ، وَمُنْذِرًا بِالْعُقُوبَةِ»
كقوله تعالى : «وَمَا
أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا
الصفحه ١٦٧ : وطريق الجنّة ، قال الله تعالى : «ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ
فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ»
(٥) وقال