الصفحه ٢٨ : النبيّ : يا أبا مويهبة إنّى قد أوتيت مفاتيح خزائن الدنيا والخلد
فيها ثم الجنّة ، خيّرت بين ذلك وبين لقا
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو محزون فأتاه ملك ومعه مفاتيح خزائن الأرض ، فقال : يا محمّد هذه مفاتيح خزائن
الأرض يقول لك ربّك
الصفحه ٥٣ : الجنّة شجرة يسير الراكب في ظلّها مائة سنة لا يقطعها ، إقرؤوا إن شئتم
«وظلّ ممدود» (٢).
وقال ايضاً : روي
الصفحه ٤٩ : ، ح ٣١٩٣٧.
٢ ـ الجن : ٢٦ ـ ٢٧.
٣ ـ الجن : ٢٦.
٤ ـ الجن : ٢٧.
الصفحه ١١٩ : بِرَحْمَةٍ مِّنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَّهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ
مُّقِيمٌ» (١)
، وقوله تعالى : «وَمَن
يُطِعِ
الصفحه ٢٩٩ :
رقم الآية
اسم السورة
الصفحة
٩١
أَوْ
تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ
الصفحه ٣٠٢ : أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ
١٩٩
٨
أَوْ
يُلْقَىٰ إِلَيْهِ كَنزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ
الصفحه ١٠٤ : لهم
لأجل هدايتهم به إلى الجنّة.
قوله عليهالسلام
: «وَرَسُولُكَ
بِالْحَقِّ رَحْمَةً» «الرسالة
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوآله
: سلوا الله لي الوسيلة. قالوا : يا رسول الله وما الوسيلة؟ قال : أعلى درجة في
الجنّة لا ينالها إلّا
الصفحه ١١٦ : والله ما من شيئ يقرّبكم من الجنّة
ويباعدكم من النّار إلّا وقد أمرتكم به ، وما من شيئ يقرّبكم من النّار
الصفحه ١٩٩ : إِلَيْهِ كَنزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْهَا
وَقَالَ الظَّالِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا
الصفحه ٢٠٢ :
* أَوْ
يُلْقَىٰ إِلَيْهِ كَنزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْهَا
وَقَالَ الظَّالِمُونَ إِن
الصفحه ٢٠٨ : عبدالله : «أَوْ تَكُونَ لَكَ
جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَعِنَبٍ»
(٣) فتأكلّ منها وتطعمنا
«فَتُفَجِّرَ
الصفحه ٢٧٠ : إنّك تعصي الله
عزّوجلّ وتدخل الجنّة وموسى بن جعفر عليهالسلام
أطاع الله ودخل الجنّة فأنت إذاً أكرم على
الصفحه ٢٧٩ : ، اللّهم
كما آمنت بمحمّد صلىاللهعليهوآله
ولم أره فعرّفني في الجنان وجهه ، اللّهم بلّغ روح محمّد عنّي