الصفحه ١٠٤ :
قوله عليهالسلام
: «وَبَعِيثُكَ
نِعْمَةً» أي مبعوثك وهو النبيّ صلىاللهعليهوآله إلى الخلق نعمة
الصفحه ٢٠٦ :
مراتب الدين وجلاله إلّا أشدّهم تباعاً عن طاعته ، وإذا كان هذا صفته لم ينظر إلى
مال ولا إلى حالٍ بل هذا
الصفحه ٣٩ : ، فكان يشير به إلى الأصنام وهو يقرأ : «وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ
الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ
الصفحه ١٢٨ : صلىاللهعليهوآله ما كانت إلّا تخلّص
الإنسان من عبوديّة الأصنام إلى عبادة الله عزّوجلّ.
قوله عليهالسلام
: «وَمِنْ
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوآله
نفسه قبل موته بشهر إلى أن قال : فقلنا متى أجلك؟
قال : قددنا الفراق والمنقلب إلى الله ،
وإلى سدرة
الصفحه ٥٢ : الفضل عن ساير الأُمم حيث يبادرون إلى تصديق الله وتصديق الأنبياء والإيمان بهم
جميعاً ، فهم بالنسبة إلى
الصفحه ٥٧ : عليهالسلام
: «وَتَقْدِيمِ
نُذُرِهِ» اُمر النبيّ بحمل الرسالة وتبليغ كلمة
الله ، والدعوة إلى توحيده وعبادته
الصفحه ٨٠ :
من «بالغ في النصيحة» أي بالغ في إرشادهم إلى مصالح دينهم ودنياهم ، وتعليمهم
ايّاها ، وعرضهم عليها
الصفحه ٩٣ :
بقوله تعالى «اقْرَأْ كِتَابَكَ
كَفَىٰ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا»
(١) فلما ينظر إلى
الصفحه ١٠٧ : الجنّة وهي ألف مرقاة
، ما بين المرقاة إلى المرقاة حضر (٢)
الفرس الجواد شهراً ، وهي ما بين مرقاة جوهر إلى
الصفحه ١٤٩ :
وأخرجه الغزالي عن أنس قال : جاءت فاطمة
صلوات الله عليها بكسرة خبز إلى رسول الله
الصفحه ١٦٢ :
: «وَزُوِيَتْ
عَنْهُ زَخٰارِفُهٰا مَعَ عَظِيمِ زُلْفَتِهِ»
أي مع قربه صلىاللهعليهوآله
إلى الله عزّوجلّ إبتعد
الصفحه ٢١٥ : الباغيه؟ وهمّ بالرجوع إلى عسكر علي عليهالسلام وكان تحت يده ستون
ألفاً فاضطرّ معاوية إلى خدعة أهل الشام
الصفحه ٢٢٤ : كُلَّ غَمْرَةٍ»
أي تحمّل صلىاللهعليهوآله
في سبيل الدعوة إلى الإسلام وتبليغ رسالته والوصول إلى رضوان
الصفحه ٢٣١ : . فَصَدَعَ بِالْحَقِّ ، وَنَصَحَ
لِلْخَلْقِ
، وَهَدىٰ إِلَى الرُّشْدِ ، وَأَمَرَ
بِالْقَصْدِ.
صَلَّى