الصفحه ٢٦٤ : علي بن إبراهيم القمي في تفسيره : نظر
عتبة إلى أخيه شيبة ، ونظر إلى إبنه الوليد ، فقال : قم يا بني فقام
الصفحه ١٦٥ :
نظر إلى اللبن فدخل عليها أوّل نسائه. فقال : ما هذا البناء؟
فقالت : أردت يا رسول الله أن أكفّ
أبصار
الصفحه ١٣٤ : ء السمعة. ولجأ إلى قتلها أو دفنها حيّة ، فكانت
المرأة ضحيّة هذه العقليّة المتخلّفة ، والأعراف الإجتماعيّة
الصفحه ١٣٥ :
المرأة فعن إبن عبّاس
المرأة إذا حان وقت ولادتها حفرت حفرة وقعدت على رأسها فإن ولدت بنتاً رمت بها
الصفحه ٣٨ : قُتِلَتْ» (١).
وقال إبن عبّاس : وكانت المرأة إذا حان
وقت ولادتها حفرت حفرة وقعدت على رأسها فإن ولدت بنتاً
الصفحه ١٤٧ :
ينتسب فحقيق أن ينتسب إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله.
قوله عليهالسلام
: «وَأَحَبُّ
الْعِبٰادِ إِلَى
الصفحه ٣٧ : والقفار الملحة فيسيل حتّى يقع في تلك الغدران
فيكون مرّاً أٌجاجاً ثم يتكدّر ويتعفّن.
وقال الحموي : سلاح
الصفحه ٣٣٦ :
٧ ـ تحقيق خمسة أجزاء من مرآة العقول.
٨ ـ تحقيق كتاب الصافي في تفسير القرآن
في سبعة أجزا
الصفحه ٢١٧ :
في حديث وما من قريش
رجل جرى عليه المواسي إلّا وقد نزلت فيه آية من كتاب الله تسوقه إلى جنّة أو إلى
الصفحه ٨٤ : : «إليه» فنحن والله دعوة إبراهيم عليهالسلام
(٢).
وكان الجلف البدوي ينظر إلى وجهه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١٣ : ، بَلَّغَ عَنْ رَبِّهِ مُعْذِرًا ، ونَصَحَ
لِأُمَّتِهِ مُنْذِرًا ، وَدَعٰا إِلَى الْجَنَّةِ مُبَشِّراً
الصفحه ١٥١ : الله لم يخلق خلقاً هو
أبغض إليه من الدنيا ، وما نظر إليها منذ خلقها بغضاً لها (٤).
وقال الغزالي : قال
الصفحه ١٩٧ : عَنْ يَميِينِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ.
فَلَمّٰا نَظَرَ الْقَوْمُ إِلىٰٰ ذٰلِكَ قٰالُوا
الصفحه ٢٠٧ :
إلى مال ذلك وأحوج
ذلك إلى سلعة هذا ، وهذا إلى خدمته ، فترى أجلّ الملوك وأغنى الأغنياء محتاجاً إلى
الصفحه ٢٧٨ : : اللّهم إنّ هؤلاء آل محمّد ، فاجعل صلواتك وبركاتك على محمّد وعلى آل
محمّد إنّك حميدٌ مجيدٌ ، قالت اُم سلمة