الصفحه ٢٠٠ : أراد الله أن يبعث إلينا نبيّا لكان إنّما يبعث إلينا ملكاً ، لا بشراً مثلنا ،
ما أنت يا محمّد إلّا
الصفحه ٢٠٤ : صلىاللهعليهوآله : وأمّا قولك لي : ولو
كنت نبيّا لكان معك ملك يصدّقك ونشاهده ، بل لو أراد الله أن يبعث إلينا نبيّاً
الصفحه ١٦٥ : لبنة على لبنة ولا قصبة على قصبة (٢).
قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : إذا أراد الله
بعبدٍ شرّاً أهلك
الصفحه ٥٠ : أراد ، ويبدو له فيه فلا يمضيه ، فأمّا العلم الذي يقدّره الله عزّوجلّ فيقضيه
ويمضيه فهو العلم الذي انتهى
الصفحه ١١ : بن علي حجّ معاوية فدخل المدينه وأراد أن
يلعن عليّاً على منبر رسول الله صلىاللهعليهوآله
فقيل له
الصفحه ٢١٨ : اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ فَرَجَعَ»
كما كان ، وفي حديث آخر : رواه المسعودي في الإثبات ما ملخّصه أن النبيّ
الصفحه ٢٦٩ : الله ذريتها على النّار أليس هذا أماناً لكلّ فاطمي
في الدنيا؟
فقال : إنّك لأحمق ، إنّما أراد حسناً
الصفحه ١٧٩ : الأمانة ، وتمثيل
الإرادة الربّانيّة على هذه الأرض «اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ
رُسُلًا وَمِنَ
الصفحه ٢٤٨ : الودّ والإخاء
، يقال : هو صفّي من بين إخواني ، ويحتمل أن يكون المراد باصطفائه تعالى له
الصفحه ١٤٧ :
قوله عليهالسلام
: «فَتَأَسَّ
بِنَبِيِّكَ الْأَطْيَبِ الْأَطْهَرِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ
الصفحه ٧٤ : رَبِّهَا» (١)
، قال عليهالسلام
: أمّا الشجرة : فرسول الله صلىاللهعليهوآله
، وفرعها : علي عليهالسلام
الصفحه ١٦٨ : ، وأراد بها هاشماً ، ويشهد له قول النبيّ صلىاللهعليهوآله
: أنا وعلي من شجرة واحدة ، والناس من أشجار
الصفحه ١٧٦ :
الله صلىاللهعليهوآله : فأنا موضع اللبنة.
جئت فختمت الأنبياء عليهمالسلام
(١).
وفي حديث آخر
الصفحه ٢٨٠ : النبي وآله عليهمالسلام وسائط بين الله
سبحانه وبين عباده في قضاء حوائجهم ونجاح مطالبهم ، وهم أبواب
الصفحه ٣٨ :
يقتل الأب ولده
وبالعكس ، قال الله عزّوجلّ : «وَإِذَا
الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ
* بِأَيِّ
ذَنبٍ