الصفحه ٧٥ : سَطَعَ نُورُهُ ، وَزَنْدٌ بَرَقَ لَمْعُهُ»
شبّهه عليهالسلام
بالسراج والشهاب والزند في كونه سبب هداية
الصفحه ٨٢ :
خالية عن المشتهيّات والقينات الدنيويّة.
ويحتمل أن يريد بمماهد السلامة : ما
تقلّب فيه ، ونشأ عليه من
الصفحه ١١٢ :
فجعلني في خير هم
قبيلة ، ثم جعلهم بيوتاً ، فجعلني في خيرهم بيتاً وخيرهم نفساً (١).
قوله
الصفحه ٢٢٨ :
وقال إبن أبي الحديد : ومن قرأ كتب
السيرة علم ما لاقى رسول الله صلىاللهعليهوآله
في ذات الله
الصفحه ٢٥٢ : في الكتب
المتقدّمة وبشّر به الأنبياء ، فلو جعل إسمه مشتركاً فيه لوقعت الشبهة ، إلّا أنّه
لمّا قرب
الصفحه ٥٤ :
أخرجه الترمذي : عن اُبي بن كعب : أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : مثلي في النبيين كمثل رجل
الصفحه ٢٢٩ :
الأسفار والأحمال ، والذكر والاُنثى فيه سواء ، والهاء فيها للمبالغة (٧).
وقال الجزري وفي الحديث : «تجدون
الصفحه ٢٤٠ : الحقيقي الكثير ، وأعلمنا في كتابه خلقة آدم.
__________________
١ ـ النازعات : ٤٢ ـ
٤٣.
٢ ـ شرح نهج
الصفحه ٢٥٤ :
السنة المذكورة ، ودفن ليلة الثلاثاء أو الأربعاء في حجرته التي قبض فيها صلوات
الله وسلامه عليه.
فأمّا
الصفحه ٢٦٩ : قَرٰابَتُهُ.
قال الجوهري : اللحمة بالضم : القرابة (٢)
نبّه عليهالسلام
بقوله هذا على أنّ العبرة في
الصفحه ٦٦ : (٣).
فهؤلاء هم الذين بعث الله إليهم النبيّ
في زمان الفترة التي كانوا يعيشون في ظلمة الجهل والضلال غافلين عن
الصفحه ٣٣ : * وَكِتَابٍ مَّسْطُورٍ * فِي
رَقٍّ مَّنشُورٍ» (٤).
قوله عليهالسلام
: «وَالنُّورِ
السّٰاطِعِ ، وَالضِّيٰا
الصفحه ١٠٩ : ، وحملت نساؤهم على الأقتاب سبايا إلىٰ الشام ، ولقيت
ذريّتهم وأخلافهم بعد ذلك من القتل والصلب والتشريد في
الصفحه ٢٣٠ : الْمَزٰارِ»
وفيه إشارة إلى شدّة عداوتهم لرسول الله صلىاللهعليهوآله
لأن إثارة الحرب من مكان البعيد لا يكون
الصفحه ٣١٦ :
١٧٨
١١
وَأَمَّا
بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ
١٧٨
سورة
الشرح
(٧٩