الصفحه ١٩٢ :
__________________
١ ـ شرح نهج البلاغة
لإبن أبي الحديد : ج ١٣ ، ص ٢٠٧ ، وأخرجه إبن ميثم البحراني في شرحه : ج ٤ ، ص
٣١٤
الصفحه ١٦٩ :
: «وَهِجْرَتُهُ
بِطَيْبَةَ» أي المدينة
المنوّرة وذكر الشريف مرتضى في شرحه على قصيدة الحميرى : أنّ للمدينة اثنى عشر
الصفحه ٣٢٦ : الصباغة في شرح نهج البلاغة : للشيخ
محمّد تقي التستري ،
الصفحه ٣٣٣ :
الخوارزمي ، منشورات مؤسسة النشر الإسلامي ، قم.
٩٨ ـ المغازي : للواقدي.
٩٩ ـ منهاج البراعة في شرح نهج
الصفحه ٤٩ : عليهالسلام
: «فَهُوَ
أَمِينُكَ الْمَأْمُونُ» الأمين : فعيل من
الأمانة تقدّم شرحه في الخطبة ٢٦ ، فراجع.
وفي
الصفحه ١٨١ : عليهالسلام
: «وَأَمِينُهُ
الرَّضِىُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ»
«الأمين» : تقدم شرحه في الخطبة ١٠٠
الصفحه ١٣١ : عليهالسلام
: «وَنَجِيبُهُ وَصَفْوَتُهُ» النجيب : الكريم ، والنفيس في نوعه ، فعيل بمعنى
فاعل ، من نجُبَ
الصفحه ٢٣٦ : مُحَمَّدًا نَجِيبُ اللهِ»
النجيب : الكريم ، النفيس في نوعه ، فضيل بمعنى فاعل ، من نجُبَ ـ كَكرُمَ ـ نجابة
الصفحه ١٧٨ :
وشرح الحقائق في ما
نسبه أهل الكتاب إلى التوراة والإنجيل إفتراءً منهم ، فقالوا : لحم الإبل كان
الصفحه ٢٥١ :
وقال الطريحي : ومحمّد إسم رسول الله صلىاللهعليهوآله في القرآن ، سمّى به
لأنّ الله وملائكته
الصفحه ٦٤ : الرُّسُلِ»
الفترة : أي ما بين الرسولين من رسل الله تعالى من الزمان الذي إنقطعت فيه الرسالة
ومنه «فترة ما بين
الصفحه ١٢٣ : . فَجٰاهَدَ فِى اللهِ
الْمُدْبِرِينَ
عَنْهُ ، وَالْعٰادِلِينَ بِهِ.
قوله عليهالسلام
: «أَرْسَلَهُ
الصفحه ١٣٨ : فيه الرسالة
ومنه «فترة ما بين عيسى ومحمّد عليهما الصّلاة والسلام» هكذا ذكره إبن الأثير (٢).
وفي شرح
الصفحه ١٧٧ : له : ما
وطأ نبيّ قط مكانك (٥).
قوله عليهالسلام
: «وَالْمُعْتٰامُ
لِشَرْحِ حَقٰائِقِهِ»
أي شرح
الصفحه ٣٢٩ : : لإبن هشام ، منشورات
دار إحياء التراث العربي ، بيروت.
٥٤ ـ شرح نهج البلاغة : لإبن أبي الحديد
، منشورات