الصفحه ٤٢ :
كتبوا بأيديهم ما ليس
في كتاب الله من نعت النبيّ صلىاللهعليهوآله
وغيره وأضافوه إلى كتاب الله
الصفحه ٩٠ : كتاب الله من نعت النبيّ صلىاللهعليهوآله
وغيره ، وأضافوه إلى كتاب الله.
وقيل : نزلت في اليهود
الصفحه ٢٥٨ : ، ثم أمره الله تعالى أن يصدع بما يؤمر فظهر وأظهر أمره (٢).
وفي خبر أخر عن الحلبي قال : سمعت أبا
الصفحه ٢٤٦ : كما قاله عمّه
أبوطالب ذا رواءٍ غُزر
به الله يسقي صيوب الغمام
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوآله
إلى صراط الحق ، فأبوا أن يقبلوا عناداً وعتوّا.
وفي الخبر : مرّ الأسود بن عبد يغوث على
النبيّ
الصفحه ٢٧٩ : صلىاللهعليهوآله فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : سل تعط (٢).
وعنه عليهالسلام
إن في كتاب علي عليهالسلام
الصفحه ٨٦ :
عَنِ
الْهَوَىٰ * إِنْ هُوَ إِلَّا
وَحْيٌ يُوحَىٰ» (١).
وفي الخبر جاء مجوسي إلى رسول الله
الصفحه ٢٥٩ :
الكلمة بالعداوة
والبغضاء ، ويشهد له ما أخرجه إبن شهراشوب عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
أنّه كان
الصفحه ٧٥ :
قرابتي غير نافعة» ، بلى
إنّها لنافعة وأنّه لا يبغض أحد أهلي إلّا حرّمه الله الجنّة (١).
قوله
الصفحه ٢٢٥ : كذاب (٢).
وفي الخبر : نهى أبوجهل : رسول الله صلىاللهعليهوآله عن الصّلاة وقال : إن
رأيت محمّدًا
الصفحه ٢١٢ :
ولا أنهى ولا اُشير ، فأكون كالرسول الذي بعثه ملك إلى قوم من مخالفيه فرجع إليه
يأمره أن يفعل بهم ما
الصفحه ٢٢٩ : عضوا ، فنزل : «أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَىٰ
* عَبْدًا
إِذَا صَلَّىٰ» (٣)
(٤).
وذكروا أن رسول الله
الصفحه ١٨٢ : وَانشَقَّ الْقَمَرُ»
(٣) إنّه قد إجتمع
المشركون ليلة بدر إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله
فقالوا : إن كنت
الصفحه ١٦١ :
الماء والتمر (١).
وعن أبي هريرة قال : والذي نفسي بيده ما
أشبع رسول الله صلىاللهعليهوآله
أهله
الصفحه ٢٧٠ : إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ»
(٢) فأخرجه الله عزّوجلّ
من أن يكون أهله بمعصيته (٣).
وفي ذيل رواية اُخرى