الصفحه ١٧٨ : الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ»
(٢).
وهكذا شرح خبر ذي القرنين ، (٣)
وخبر أصحاب الكهف (٤)
وغير ذلك من أخبار
الصفحه ٢١٤ : لأصحابه : اليوم تنصر العرب على العجم. فجاء الخبر بوقعة ذي قار بنصر العرب
على العجم (٣).
ومنها قوله
الصفحه ٥٣ : مَّخْضُودٍ * وَطَلْحٍ مَّنضُودٍ * وَظِلٍّ
مَّمْدُودٍ» (١).
قال الطبرسي في ذيل هذه الآية وفي الخبر
إنّ في
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآله
الطيّبة كما جاء في الخبر ، وأنّها تنفي الخبث كما تنفي النّار خبث الفضّة (٢).
ومن الثاني مكة
الصفحه ١٨٣ :
قال الله تعالى : «إِنَّكَ لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ * عَلَىٰ صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ» (١).
وفي الخبر
الصفحه ٢١٠ :
بِاللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ قَبِيلًا»
(١) يقابلوننا ونعاينهم
فإنّ هذا من المحال الذي لا خفاء به إنّ ربّنا
الصفحه ٢٠٥ :
وظهر على يده ما يعجز
عنه البشر ، لم يكن في ذلك ما يدلّكم أنّ ذلك ليس في طبائع سائر أجناسه حتّى
الصفحه ١٥٠ : يوماً وأجوع
يوماً ، فإذا شبعت حمدتك وشكرتك ، وإذا جعت دعوتك وذكرتك (٢).
وقال الغزالي : وفي الخبر : أن
الصفحه ١٩١ :
وفي خبر آخر عن أبي بصير قال : سمعت أبا
عبدالله عليهالسلام
في ذيل هذه الآية : «وَيَسْأَلُونَكَ
الصفحه ٣٣٥ : :
* ـ كتاب الصلاة في أربعة أجزاء.
* ـ كتاب الصوم في جزئين.
* ـ كتاب الزكاة في جزء واحد.
* ـ كتاب الحج
الصفحه ١٧٥ :
أنت الرّسول رسول الله نعلمه
عليك ينزل من ذي العزّة الكتب
الصفحه ١٥٦ :
وفي حديث سعد بن عبادة : إنّه خرج على
حماره يعفور ليعوده.
قيل : سمّى يعفوراً لكونه ، من العفرة
الصفحه ٧٦ :
أن يبعث وبقيت له
بقيّة ، فوعدته أن آتيه بها في مكانه ، فنسيت ، ثم ذكرت بعد ثلاث. فجئت فإذا هو في
الصفحه ٢٨٥ :
الفهارس
*فهرست الآيات
الكريمة
*فهرست الموضوعات
*مصادر الكتاب
الصفحه ٣٢٣ : الكريمة........................................................ ٢٨٧
فهرست الموضوعات