الصفحه ٢٥ : يقال له : هبل (٢).
قوله عليهالسلام
: «وَطَرٰائِقُ
مُتَشَتِّتَةٌ» كالدهريّة ، والوثنية.
وكان الحرث بن
الصفحه ٦١ : والحج وصدّقوه على ذلك ... وفي
ذيله لم يصدّقوا له في فريضة الولاية التي هي أعظم الفرائض ، وبها إكمال
الصفحه ١٩٥ :
ومهما قيل من ثناء على أخلاقيته السامية
قديماً وحديثاً فإن ثناء الله تعالى عليه في كتابه العزيز يظل
الصفحه ١٦٤ :
الشيطان يبلغ منك هذا
المبلغ حتّى أنزلك منازل الكافرين : قال الله تعالى : «وَلَوْلَا أَن يَكُونَ
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوآله
وعليها المسوح ، يعني متاع الأعراب (٣).
قوله عليهالسلام
: «فَمٰا
أَعْظَمَ مِنَّةَ اللهِ
الصفحه ١٣٥ : يكون إلّا عن خوف وجبن وضعف ولهذا
كانوا يستذلّونهم ، ففي هذا الزمان إستطاع الرسول الأعظم
الصفحه ٣١ : حيث قال سبحانه له :
هذا محمّد وأنا الحميد المحمود في أفعالي ، شققت له إسماً من إسمي (٣)
الحديث
الصفحه ٣٢ :
: «أَرْسَلَهُ بِالدَّينِ الْمَشْهُورِ» الرسالة بالكسر لغة : اسم من الإرسال وهو
التوجيه ، وعرفاً : تكليف الله
الصفحه ١٥٥ : كنت ردفت النبيّ صلىاللهعليهوآله على حمار يقال له : عفير
(٦).
وقال إبن الأثير : أنّ إسم حمار
الصفحه ٢٥٢ : الله بهذا الإسم كما فعل بيحيى إذ «لَمْ نَجْعَل لَّهُ
مِن قَبْلُ سَمِيًّا» (١).
وذلك أنّه تعالى سماّه
الصفحه ٢٦٢ :
وفي الحديث كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يأتي باب فاطمة على
تسعة أشهر عندكلّ غداة فيقول
الصفحه ٧٩ : ، فيقال : نصحته ، والإسم : النصحية ، وهي كلمة جامعة ، ومعناها
: حياز الخير للمنصوح له
الصفحه ١٢١ : . و «الرسالة» بالكسر ، لغة : اسم من
الإرسال وهو التوجيه ، وعرفاً تكليف الله تعالى بعض عباده بواسطة ملك يشاهده
الصفحه ٣١٢ : يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ
١٨
٨
لِيُطْفِئُوا
نُورَ اللَّهِ
٢٦٣
الصفحه ٢٧ : يَشْتَهُونَ»
(٢).
قوله عليهالسلام
: «أَوْ
مُلْحِدٍ فِى اسْمِهِ» إشارة إلى فرقة
اُخرى من هذه الفرق قال الله