الصفحه ١٩١ :
وَلَا الْإِيمَانُ» (٤)
قال : خَلْقٌ من خلق الله عزّوجلّ أعظم من جبرئيل وميكائيل ، كان مع رسول الله
الصفحه ١٧١ :
اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا افْتِرَاءً عَلَيْهِ سَيَجْزِيهِم بِمَا كَانُوا
يَفْتَرُونَ * وَقَالُوا مَا فِي
الصفحه ٢٥١ :
وقال الطريحي : ومحمّد إسم رسول الله صلىاللهعليهوآله في القرآن ، سمّى به
لأنّ الله وملائكته
الصفحه ١٥ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عليهالسلام) (١)
إلَىٰ أَنْ بَعَثَ الله
سُبْحٰانَهُ مُحَمَّدًا رَسُولَ
الصفحه ٢٥٠ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
أَشْهَدُ
أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ
الصفحه ١٩٠ : اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ مِنْ لَدُنْ
كٰانَ فَطِيمًا أَعْظَمَ مَلَكٍ مِنْ مَلٰائِكَتِهِ ، يَسْلُكُ بِهِ
الصفحه ١٤٣ : دٰاعِىَ رَبِّهِ. فَمٰا
أَعْظَمَ مِنَّةَ اللهِ عِنْدَنٰا حِينَ أَنْعَمَ عَلَيْنٰا بِهِ
سَلَفًا نَتَّبِعُهُ
الصفحه ٦ :
سواه ، ولم يجمع بيت
واحد في الإسلام غير الرّسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
وخديجة أُم المؤمنين
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمدلله ربّ العالمين والصّلاة
والسّلام على خاتم الأنبياء والمرسلين محمّد
الصفحه ١٣ : البلاغة فرأيت من الأحرى أن أشرح ما يكون فيها بما يختصّ بالرسول
الأعظم شرحاً موجزاًوما توفيقى إلّا بالله
الصفحه ٣٣٥ :
آثار مؤلف
١ ـ تقريرات بحث سيدنا سماحة آية الله
العظمى الخوئي قدس سره غير مطبوع كما يلى
الصفحه ٣٢١ :
أعظم ملك من ملائكته............. ١٩٠
الخطبة «١٩٢» : في أنّ الملأ من قريش قالوا لرسول الله يا محمّد
الصفحه ٢١٨ : اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ فَرَجَعَ»
كما كان ، وفي حديث آخر : رواه المسعودي في الإثبات ما ملخّصه أن النبيّ
الصفحه ٢٧٩ : صلىاللهعليهوآله
تكون من أعظم شرائط إجابة الدعاء ، ويشهد له عدّة من الروايات.
منها ما أخرجه الكليني بإسناده عن
الصفحه ٢٨ : خسرت الإنسانيّة أعظم هادٍ وأجلّ
مربّ عرفته الأرض والسماء فصلّى الله عليه يوم ولد ، ويوم رحل إلى ربّه